بمناسبة عيد الفطر السعيد، التقى قبل ظهر يوم الأربعاء 10/4/2024، جمع من المسؤولين الحكوميين وسفراء الدول الإسلامية مع قائد الثورة الإسلامية في حسينية الإمام الخميني
أبارك.. للشعب الإيراني المسلم وكل المحرومين في العالم هذا العيد المبارك. يوجد لدينا في الإسلام عيدان نعترف بهما رسميا كأعياد للمسلمين وهما: عيد الفطر الشريف
مع حلول عيد الفطر السعيد، أُقيمت صباح اليوم الأربعاء 10/4/2024 صلاة عيد الفطر بحضور جموع غفيرة من المؤمنين، وإمامة قائد الثورة الإسلاميّة الإمام الخامنئي، في
بعث الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية “الشیخ الدكتور حميد شهرياري” برسالة تهنئة بمناسبة عيد الفطر المبارك. فيما يلي نصّ الرسالة: “بِسْمِ اللّهِ
في شوال المكرم / العيد لغة اسم لما عاد من شيء في وقت معلوم، وقيل: إنّه سُمّي عيداً لأنّه يعود كلّ سنة بفرح مجدّد. أعياد
قالَ تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبَىٰ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ﴾[1]. بعدَ أنِ انقضتْ أيّامُ شهرِ رمضان، شهرِ القرباتِ إلى اللهِ عزَّ وجلّ، يقفُ المؤمنُ بطمأنينةٍ أمامَ
يعتبر عيد الفطر السعيد واحداً من الأعياد الكبيرة والمهمة في الإسلام وقد ذُكرت حوله الكثير من الأحاديث والروايات. فالمسلمون الذين أدوا الصيام في شهر رمضان
ورد عن الإمام علي عليه السلام أنه قال: “إنّما هو عيد لمن قبل الله صيامه وشكر قيامه”([1]). إن مفهوم العيد من وجهة نظر الإسلام معناه
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ مقطع من كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 10/4/1987 حول مختلف الجوانب للشهيد محمّد باقر الصّدر حيث يشيد سماحته بكونه المجتهد القويّ
غلب على كتاباته موضوع الشهداء والجهاد. وإذا قسمنا انتاجه المكتوب بما فيه نصوص الأفلام والوثائقية فسيكون 20 % تقريباً للإمام الخميني ونقْد الغرب ورواية عاشوراء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.