
نصارى تكريت يتبرّأون من قَتَلة الإمام الحسين عليه السلام
يذكُرُ أصحابُ السِيَر أنّه لمّا كان ركبُ سبايا الإمام الحسين (عليه السلام) مُتّجهاً إلى الشّام، وصلوا إلى تكريت التي كان أغلب ساكنيها من النصارى،وقد كتبوا
يذكُرُ أصحابُ السِيَر أنّه لمّا كان ركبُ سبايا الإمام الحسين (عليه السلام) مُتّجهاً إلى الشّام، وصلوا إلى تكريت التي كان أغلب ساكنيها من النصارى،وقد كتبوا
ورد في زيارة الناحية المنسوبة للإمام الحجة المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف : “السلام عليك يا جدّاه، لأن أخرتني الدهور، وعاقني عن نصرك المقدور،
إنّ “الاسترجاع” وهو عبارة: “إنّا لله وإنّا إليه راجعون” التي تقال عند السماع بخبر موت أو شهادة أحدٍ ما، وتقال عند كلّ مصيبة، كانت في
يظهرُ مِن مجموعِ كلماتِ المؤرّخينَ وأربابِ السيرِ والمقاتلِ أنَّ شهداءَ كربلاء رضوانُ اللهِ تعالى عليهم ـ ما عدا الذينَ لهم قبورٌ خاصّة ٌمعلومةٌ، كأبي الفضلِ
ثورة الحسين (عليه السلام) ثورة فرقانية، لأنها فرقت الحق عن الباطل وجعلته متميزاً بالسيف والقرآن والمكان والأهداف. فالسيف حينما وقع كانت أمة الحسين (عليه السلام)
مسجد الحنانة هو موضع رأس الإمام الحسين«عليه السلام» وهو من المشاهد المشرفة في مدينة النجف الأشرف التي يقصدها الزوار من داخل المدينة وخارجها ومن الدول
قال الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء: اللّهمّ إن كنتَ حَبَسْتَ عنّا النصر، فاجعلْ ذلك لما هو خير في العاقبة، وانتقم لنا من القوم الظالمين[1]. شاء
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
تصادف اليوم، العاشر من محرم الحرام يوم عاشوراء، ذكرى استشهاد الامام الحسين عليه السلام وأهل بيته وأصحابه الابرار في معركة كربلاء وبهذه المناسبة الاليمة نقدم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.