دور الوالدين في مساعدة المراهقين للتخلص من عاداتهم السيئة بالرغم من أن مرحلة المراهقة مرحلة حرجة، لما تتميز به من تمرد للأبناء وتصاعد للخلافات بين

يقولون “قلب الأم مدرسة الطفل”، فالأم هي الملاذ الآمن الذي يندفع إليه الأبناء بشكلٍ غريزي، وهم يعلمون أنّهم سيجدون السكينة والأمان، لكن قد يتزعزع هذا

تشكو نساء كثيرات في مجتمعنا من إهمال أزواجهن في واجباتهم تجاه أولادهم، فقد أصبح من الشائع أن التربية هي مسؤولية الأم، وأما تربية الأب فهذا

في الشباب والناشئین هناك أزمات يواجهها الشباب في بلادنا المسلمة ، منها : ۱ ـ أزمة حياتية : تتمثل في الأمل الذي لا يتحقق ،

في الشباب والناشئین ان مشكلة تربية المراهقين من المشاكل التي تؤرق الكثيرين من المهتمين بامور التربية .. حيث أن الأولاد يبقون حتى سن معينة ،

في الشباب والناشئین يعرف الكبار داخل محيط الاسرة وفي المدرسة وكل انسان يعد نفسه مربياً ومسؤولاً عن مستقبل الجيل الصاعد، ان مرحلة المراهقة التي يدخلها

في الشباب والناشئین كثير من الشّباب فتياناً وفتيات يسألون أنفسهم ماذا نملك من الثّروات حتّى نفكِّر في تنميتها والاستفادة منها في شؤون حياتنا المختلفة. قد

في الشباب والناشئین مازلنا نتابع بفخر وإعجاب حراك الشباب السياسي في الشارع العربي، وانفجار الألغام الفتيّة بعد سنين القمع والظلم، واستبسالهم دفاعاً عن شرف العزّة

في الشباب والناشئین مقدمة : إنّ مرحلة الشباب مرحلة خطيرة جدّاً في حياة الإنسان ، وهي مرحلة تتخلّلها فترة المراهقة الحسّاسة ، وإن الحديث عنها

في الشباب والناشئین أحد أسباب الخلاف بين جيل الشباب وج من خصائص الشباب الرغبة في التجديد و التغيير؛ فالشباب يعشقون كل جديد ، وينجذبون إلى