
بلسم القلوب في خضمّ التهديدات
أحيانًا، قد ينجح بيانٌ بسيط في زرع أملٍ عظيم في قلوب الناس، وفي تبديد موجات الخوف والقلق. ينقل آية الله خزعلي (رحمه الله عليه): كانت

أحيانًا، قد ينجح بيانٌ بسيط في زرع أملٍ عظيم في قلوب الناس، وفي تبديد موجات الخوف والقلق. ينقل آية الله خزعلي (رحمه الله عليه): كانت

قالَ تعالى: ﴿وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ﴾[1]. لقدْ كانَ القتالُ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.