
الخلوة في جوف الليل هي أفضل فرصة
يقول الإمام الباقر عليه السلام: إذا أحببت أن تكون رقيق القلب فاسع لأنْ تطرد الغفلة عنك، وذلك عبر كثرة الذكر والالتفات، ومن أجل أن تُحافظ

يقول الإمام الباقر عليه السلام: إذا أحببت أن تكون رقيق القلب فاسع لأنْ تطرد الغفلة عنك، وذلك عبر كثرة الذكر والالتفات، ومن أجل أن تُحافظ

ليست الأوقات كلها متساوية بحسب النصوص الشرعية، فهناك أوقات خاصة تكون الحجُب فيها أقلّ وإمكانية التوفيق في الدعاء أكبر، وأثر الدعاء فيها آكد، ومن هذه

تُعتبر صلاة الليل أهمّ النوافل، فهي تمسّكٌ بأخلاق النبيين، وهي المانعة من نزول العذاب، وهي النور والأنيس في القبر، وهي التي تنفي السيئات، وتدرّ الأرزاق،

دعاء الحزين رواه الشيخ الطوسي وكذلك الشيخ الكفعمي، وهو دعاء شريف يُدعى به في صلاة الليل، كان يدعو به الإمام زين العابدينعليه السلام، وهو عبارة

صلاة الليل، من أهم النوافل المستحبة، وهي 11 ركعة، يبدأ وقتها من منتصف الليل حتى طلوع الفجر الصادق، وقد ورد في الأخبار أنها تبيض وجه

دعاء الحزين رواه الشيخ الطوسي وكذلك الشيخ الكفعمي، وهو دعاء شريف يُدعى به في صلاة الليل، كان يدعو به الإمام زين العابدين (ع)، وهو عبارة

أَللَّهُمَّ يَا ذَا الْمُلْكِ الْمُتأبِّدِ بِالْخُلُودِ وَالْسُلْطَانِ الْمُمْتَنِعِ بِغَيْرِ جُنُود وَلاَ أَعْوَان، وَالْعِزِّ الْبَاقِي عَلَى مَرِّ الدُّهُورِ، وَخَوَالِي الأَعْوَامِ، وَمَوَاضِي الأَزْمَانِ وَالأيَّامِ، عَزَّ سُلْطَانُكَ عِزّاً

توجد عوامل وأسباب تؤسس لتحقق وتجذر البصيرة الإيمانية عند الإنسان، نذكر منها ما يلي: 1- التقوى: يقول أمير المؤمنين عليه السلام: “…إِنَّ تَقْوَى اللَّه دَوَاءُ

تهب الصلاة القيمة لسائر أعمال الإنسان، لأنّها تُحيي روح الأخلاق، فهي عبارة عن مجموعة من النية الخالصة، والقول الطاهر، والأعمال النقيّة، وتكرار هذا المجموع في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.