ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقابلة مع الخبير العسكري علي جزيني، تحدّث فيها عن الأسباب التقنية واللوجستية لفشل منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية في التصدي للهجوم الصاروخي
إن الالتفات إلى مراتب إمام العصر (عجل الله تعالى فرجه الشريف) في العالَم يمكن أن يُهيئ أسباب التقرب إلى الله تعالى لعباده بشكل أكبر. إن
إعتاد المسلمون في تاريخهم على ترديد كلام الرسول(ص):“حسين مني وأنا من حسين…”، وهم يعرفون جيداً معنى أن يكون الحسين(ع) إمتداداً لجدّه محمد(ص) في كل ما
مع شهادة الإمام الحسين عليه السلام صارت كربلاء هي المكان أبداً، وصارت عاشوراء هي الزمان دوماً، وأضحت خطى أبي عبد الله عليه السلام منهاج الحياة:
يكفي في الدلالة على ميزة الثبات في موقف الأصحاب ما قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته الحوراء زينب (عليها السلام)، التي سألته قائلةً: “يا بن
في مدينة كربلاء المقدسة، تُحيى مراسيم عزاء دفن الأجساد الطاهرة في الثالث عشر من المحرم ذكرى الألم والفاجعة التي عاشها أهل البيت (عليهم السلام) بعد
إنّ اقتران هذه الأيّام مع واقعة عاشوراء العظيمة يمثّل درساً وعبرةً، لا ينبغي للأمّة الإسلاميّة والمجتمع الإسلاميّ أن يبعد عن أعينه واقعة عاشوراء التي تمثّل
قال الامام مؤكّداً على حفظ الايمان ووحدة الكلمة: كان الله تبارك وتعالى معنا، وغيّر بلاداً وامة لم يُعطيا اهمية للشؤون الدينية. قال الامام مؤكّداً على
طريق الإمام الحسين (عليه السلام) صعب مستصعب لا يحتمله الا من امتحن الله قلبه للإيمان. فعن أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) أنه قَالَ: “إِنَّ حَدِيثَنَا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.