
حديث التقريب.. زين العابدين (ع) يواصل مسيرة العزّة بسلاح الدعاء
بعد أن انكسر حاجز الخوف والارهاب بفضل تضحيات والده الحسين (ع)، تقدّم المجتمع الاسلامي خطوة بعيدة المدى على طريق عزّته والتخلص من ذله، وعمل زين
بعد أن انكسر حاجز الخوف والارهاب بفضل تضحيات والده الحسين (ع)، تقدّم المجتمع الاسلامي خطوة بعيدة المدى على طريق عزّته والتخلص من ذله، وعمل زين
عادة لمّا يريد قرّاء المنبر أن يبيّنوا عظمة واقعة كربلاء يلجؤون إلى بيان جانبها المأساوي ومدى الظلم الذي جرى فيها، فيسعون جاهدين للعثور على جوانب
قال عضو هيئة التدريس بجامعة العلوم والمعارف القرآنية: “إن الإمام الحسين (ع) في المرحلة الحساسة من النضال إستند إلى الآية 71 من سورة يونس المباركة،
أشار الأمين العام للعتبة الحسينية المقدسة حسن رشيد العبايجي، إلى أنه من الضروري حماية الشعائر الحسينية من التشويه والانحراف، وتجسيد القيم والمبادئ التي ضحى من
دعا عالم الدّين البحرينيّ آية الله الشّيخ عيسى أحمد قاسم، لاصطفاف الأمّة وراء القيادة الإلهيّة لا الصّهيونيّة ولا الأمريكيّة ولا قيادة يزيد و تجديد العهد
تُواصل مِلاكات قسم رعاية الصحن الشريف في العتبة العباسية المقدسة حملتها الموسّعة لتنظيف صحن مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام). وجاءت الحملة بعد انتهاء زيارة
مع شهادة الإمام الحسين عليه السلام صارت كربلاء هي المكان أبداً، وصارت عاشوراء هي الزمان دوماً، وأضحت خطى أبي عبد الله عليه السلام منهاج الحياة:
يكفي في الدلالة على ميزة الثبات في موقف الأصحاب ما قاله الإمام الحسين (عليه السلام) لأخته الحوراء زينب (عليها السلام)، التي سألته قائلةً: “يا بن
إنّ اقتران هذه الأيّام مع واقعة عاشوراء العظيمة يمثّل درساً وعبرةً، لا ينبغي للأمّة الإسلاميّة والمجتمع الإسلاميّ أن يبعد عن أعينه واقعة عاشوراء التي تمثّل
تقولُ الروايةُ: جَمَعَ الإمامُ الحُسَيْنُ (ع) أَصْحَابَهُ عِنْدَ قُرْبِ المسَاءِ، قالَ: «أُثْنِي عَلَى اللَّهِ أَحْسَنَ الثَّنَاءِ، وأَحْمَدُهُ عَلَى السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ… أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي لاَ أَعْلَمُ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.