بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قصدت السيدة الزهراء (عليها السلام) المسجد ذات يوم وألقت فيه خطبة عصماء. وهذا من مواقفها الداعية إلى

أمّ أبيها هي من الكنى الخاصّة المأثورة لـفاطمة الزهراء (سلام الله عليها) وقد ذُكِرت أسباب في التكنية، من جملتها: أنها كانت تعامل أباها كالأم وأنها

العلامات جمع علامة، و العلامة في اللغة العربية سِمَةٌ أو أمارة أو شعار تعرف به الأشياء. وتطلق العلامة في مباحث الانتظار والظهور المبارك على الأحداث

من خطبة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم يوم الغدير.. مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّهُ آخِرُ مَقام أَقُومُهُ في هذَا الْمَشْهَدِ، فَاسْمَعُوا وَأَطيعُوا وَانْقادُوا لاَِمْرِ اللهِ

من خطبة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم يوم الغدير.. مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّ عَلِيّاً وَالطَّيِّبينَ مِنْ وُلْدي مِنْ صُلْبِهِ هُمُ الثِّقْلُ الاَْصْغَرُ، وَالْقُرْآنُ الثِّقْلُ

من خطبة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم في يوم الغدير… مَعاشِرَ النّاسِ، هذا عَلِيٌّ أَخي وَوَصِيّي وَواعي عِلْمي ، وخَليفَتي في أُمَّتي عَلى

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والآخرين، وإنها لتقوم في محرابها فيسلم عليها سبعون ألف ملك من الملائكة

في السیرة فاطمة الزهراء / ارتفعت أصوات البكاء من بيت الإمام علي ( عليه السلام ) ، فارتجّت المدينة بالبكاء من الرجال والنساء ، ودهش

في السیرة الإمام عـلي, السیرة فاطمة الزهراء / بعدما انتهت مراسم دفن جثمان السيّدة فاطمة الزهراء (عليها السلام)، وبعدما نفض الإمام علي (عليه السلام) يده

في السیرة فاطمة الزهراء / من أملاك فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) سبعة بساتين ، أعطاها رسول الله ( صلى الله عليه وآله )