
في الغيبة التامة.. هل يمكننا رؤية الإمام المهدي (ع)؟
هل قام الدليل على عدم إمكانية لقائه «عجل الله تعالى فرجه الشريف»، أم لا؟ في معرض الرد لنا هنا جوابان: الأول: يعتمد مفهوم الفرق بين
هل قام الدليل على عدم إمكانية لقائه «عجل الله تعالى فرجه الشريف»، أم لا؟ في معرض الرد لنا هنا جوابان: الأول: يعتمد مفهوم الفرق بين
إنّ التبشير بقضيّة الإمام المهدي المنتظر (عج) قد انطلقت من القرآن الكريم وكانت مورد اهتمام النبيّ العظيم (صلى الله عليه واله) ثم الإمام المرتضى علي
شبهة الأنصار الـ 313 إذا كانت هذه الملايين التي تزور الإمام الحسين عليه السلام كلها من المؤمنين المناصرين للإمام المهدي عجل الله فرجه وأيضا عندنا
في الإمامة في أصول الدین لما توفي أبو جعفر الباقر سنة 114 ه ( 1 ) ، قال بعض الشيعة بإمامة ابنه أبي عبد الله
في الإمامة في أصول الدین وبعد وفاة علي بن الحسين قالت الشيعة : الذين ثبتوا الإمامة لعلي بن أبي طالب ثم للحسن ثم للحسين ثم
في الإمامة في أصول الدین فالحسين بن علي الإمام بعد الحسن وتستدل الشيعة على إمامته بعدة أدلة ، فقد ذكر الكليني رواية عن أبي عبد
في الإمامة في أصول الدین, السیرة الإمام الحسن المجتبى فالحسن بن علي هو الإمام بعد مقتل علي بن أبي طالب وقد دللت الشيعة على إمامته
قد جاءت الآثار بذكر علامات لزمان قيام القائم المهدي عليه السلام ، وحوادث تكون أمام قيامه… قال الشيخ المفيد قدس سره : “قد جاءت الآثار
ورد عدة روايات حول يوم استشهاد الزهراء (صلوات الله وسلامه عليها)…. الروايات المعروفة الواردة في يوم شهادة فاطمة الزهراء عليها السلام ـ علی ثلاث طوائف:
إثبات سند الخطبة الفدكية لمولاتنا فاطمة الزهراء (ع) في مسجد النبي الاكرم {ص}. بسمه تعالى تنـبيـه هام في أيامنا هذا و في عصر الغيبة الكبرى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.