
شهادة الصادق (عليه السلام) والوصية العظيمة
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
مقدّمة لا شكّ ولا شبهة في أنّ الولاية التكوينية ثابتة للرسول والأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، وعليه فلا استغراب في ردّ الشمس لأمير المؤمنين علي(عليه السلام) مرّتين،
إطلالة على سيرة حياة السيد عبدالعظيم الحسني علي السلام المدفون في مدينة الري. قرابته بالمعصوم (1) من أحفاد الإمام الحسن المجتبى (ع). اسمه وكنيته ونسبه
في الخامس عشر من شهر شوال سنة (3 هـ) وقعت غزوة أحد، واستشهد فيه حمزة بن عبدالمطلب عم النبي الأكرم (ص). مكان المعركة أُحُد: جبل
مقدّمة كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن سلول،
اسمه ونسبه(1) السيّد عبد الله ابن السيّد مير إسماعيل فاطمي نيا. والده السيّد مير إسماعيل، كان عالماً عارفاً، من أساتذة الحوزة في تبريز. ولادته ولد
موقع حُنين حُنين واد قرب الطائف، بينه وبين مكّة ثلاث ليال، أو بضعة عشر ميلاً. تاريخ الغزوة خرج رسول الله(صلى الله عليه وآله) إلى حُنين
البقيع بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة قرب المسجد النبوي الشريف ومرقد الرسول الأعظم(صلى الله عليه وآله)، فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل بيت
تهفو قلوب المؤمنين إلى تلك البقعة الطاهرة، يتلهّفون لزيارتها، تُذرف دموعهم لبعدهم عنها، يدعون ربَّهم لفكِّ أسرها، إنّها بقعةٌ احتضنت مراقد أربعةٍ من الأئمّة الأطهار
لم تكن مقبرة البقيع الغرقد مكانا لدفن الموتى قبل الإسلام بل بدأ الدفن فيها في السنة الثالثة من الهجرة بعدما توفي الصحابي الجليل عثمان بن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.