مع الامام الحسين (ع) في نهضته… (10) عابس وشوذب الشاكريان
الشهيدان الشاكريان : عابس بن أبي شبيب بن شاكر بن ربيعة الهَمْدانيّ الشاكريّ و شَوذَب بن عبدالله الشاكريّ، كانا من أهل المعرفة والبصيرة والإيمان، ومن
الشهيدان الشاكريان : عابس بن أبي شبيب بن شاكر بن ربيعة الهَمْدانيّ الشاكريّ و شَوذَب بن عبدالله الشاكريّ، كانا من أهل المعرفة والبصيرة والإيمان، ومن
حبيب بن مظاهر الأسدي (رض)، من خاصة أصحاب أمير المؤمنين علي (علیه السلام) ومن أوائل الكوفيين الذين كتبوا للإمام الحسين (علیه السلام) بعد هلاك معاوية
حين رفع الإمام الحسين بن علي راية المعارضة للسلطة الأموية، ورفض بيعة رمزها الحاكم يزيد بن معاوية بقولته الشهيرة: “ومثلي لا يبايع مثله”؛ فإنه كرّس
الحرّ بن يزيد التميميّ الرياحيّ الذي خيّر نفسه بين الجنة والنار وقال: إنّي ـ والله ـ أُخيّر نفسي بين الجنّةِ والنار، وواللهِ لا أختار على
قصيدة رائعة للسيد الرضي عليه الرحمة قالها وهو بالحائر الحسيني يرثي جده سيد الشهداء عليه السلام. كَربَلا لا زِلتِ كَرباً وَبَلا *** ما لَقي عِندَكِ
مجموعة قصائد رثائية بمناسبة ذكرى واقعة عاشوراء الأليمة ومجالس العزاء في شهر محرم الحرام. (1) ولأبكينَّ على الحسينِ رزيَّةً ………………………….. خَلِّ الدُّمُوعَ الزاكياتِ تسيلُ فالقلبُ
إنّها قضيّة الإنسان على مدى التاريخ؛ القضية التي لا تنطفئ شعلتها، ليس بسبب الدماء التي سالت ظلماً فحسب، بل لأنّها شكّلت أيضاً منعطفاً تاريخيّاً ونقطةً
يزين سماء النهضة الحسينية شهداء كبار التحقوا بركب أبي الأحرار ، منهم كانوا من صحابة النبي الأكرم(ص)، فرافقوا الثورة الحسينية إيمانا وإخلاصا للدين الإسلامي وأهل
إذا تأملنا حركة الإمام الحسين (عليه السلام) من المدينة إلى كربلاء، وحلّلنا ما فيها من توجيهات وخطابات ومواقف، يتضح لنا أنَّ نهضته (عليه السلام) في
زهير بن القين البجلي من كبار شيوخ قبيلة بجيلة في الكوفة وكان عثماني الهوى، وفي سنة 61 هـ كان زهير راجعا من مكة المكرمة بعد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.