مع الامام الحسين (ع) في نهضته… (6) مسلم بن عقيل شهيدا
كان مسلم بن عقيل (ابن عم الامام الحسين عليه السلام)، من أشجع بني عقيل وأرجلهم، فقد كان أحد قيادات ميمنة جيش أمير المؤمنين علي (عليه
كان مسلم بن عقيل (ابن عم الامام الحسين عليه السلام)، من أشجع بني عقيل وأرجلهم، فقد كان أحد قيادات ميمنة جيش أمير المؤمنين علي (عليه
مجموعة قصائد رثائية بمناسبة ذكرى واقعة عاشوراء الأليمة ومجالس العزاء في شهر محرم الحرام. (1) ولأبكينَّ على الحسينِ رزيَّةً ………………………….. خَلِّ الدُّمُوعَ الزاكياتِ تسيلُ فالقلبُ
كتب الامام الحسين (ع) كتاباً الى شيعته في الكوفة وعلى رأسهم سليمان بن صرد الخزاعي والمسيب بن نجبة ورفاعة بن شداد وجماعة من الشيعة بالكوفة
يعتبر البكاء على سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام من المسلّمات لدى اتباع اهل البيت ع لما لها من ثواب عند الله ، كما ثبتت
في محرم الحرام / عدد الجيش(1) أرسل عبيد الله بن زياد ـ والي الكوفة ـ ثلاثين ألف مقاتل، وقيل: أربعة آلاف مقاتل، بقيادة عمر بن
بعدما رفض الإمام الحسين (عليه السلام) البيعة ليزيد بن معاوية خرج (ع) من المدينة المنورة قاصداً مكة المكرّمة، وخرج منها قاصداً العراق في يوم التروية
إن فن الرسم بكل المقاييس من الفنون التي تعتبر مرآة عاكسة لأحاسيس الانسان وعاداته وتقاليده وارثه العقائدي ومنجزاته الحضارية والروحية. والتراث العريق للشعوب ليس استعارة
في محرم الحرام / في طريق كربلاء قام الإمام الحسين(عليه السلام) خطيباً ـ وهو في طريقه إلى كربلاء ـ، موضّحاً لأصحابه المصير الذي ينتظرهم، فقال(عليه
بما أننا في اليوم الثاني من شهر محرم الحرام وهو موعد وصول الإمام الحسين عليه السلام إلى كربلاء فنقدم لكم ما جرى مع إمامنا في
ارسل الامام الحسين (عليه السلام) من مكة المكرمة كتابا إلى جماعة من أشراف البصرة مع مولى له اسمه “سليمان ويكنى أبا رزين” يدعوهم فيه إلى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.