
سنة الهداية في القرآن الكريم
يبلغ الله تعالى عباده المقصد عبر سنة الهداية التي تتحقق بالهداية التي يأتي بها أنبياء الله (علیهم السلام). فإن سنّة الهداية قد تشمل جميع البشر

يبلغ الله تعالى عباده المقصد عبر سنة الهداية التي تتحقق بالهداية التي يأتي بها أنبياء الله (علیهم السلام). فإن سنّة الهداية قد تشمل جميع البشر

إنّ العلم ينمو بالتعليم، فمن يتعلَّم العلم ثم لا يُعلمِّه للآخرين يبقى علمُه ضحلاً، بل قد يضمَحِلّ، وقد قال الإمام أمير المؤمنين (ع) وهو باب

مع الأسف، تكثر المشاهد التي بتنا نراها اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ لمحاولة نزع أحدهم حجاب امرأة عن رأسها أثناء حضورها في مكان عام، أو

هناك العديد من الآثار الحسنة الّتي تنعكس خيراً على الإنسان جرّاء أدائه واجب شُكر المنعِم والمفضِل عليه وهو الله عزّ وجلّ، وهذه الآثار الحسنة لا

يعتبر القرآن الكريم المسؤولية الاجتماعية عبارة عن مجموعة سلوكيات وأفعال يقوم بها الأشخاص لصالح البشر ويقوم المسلم بها ليس من منطلق الإجبار بل من منطلق

هناك أمور يمكننا أن نستعين بها على التواضع وتشكّل أسباباً مهمّة مساعدة على الابتعاد عن التكبّر والاستعلاء الّذي كثيراً ما ينشأ من تولّي المسؤوليّات، ومخالطة

بسم الله الرحمن الرحيم ونحن على عتبة الأربعين الحسيني، الذي أصبح نبراسا لكل حر، ابي في العالم، بغض النظر عن سماته الدنيوية، كالقومية واللغة والدين

حقيقة جزاء الأعمال هي حقيقة لا لبس فيها، وتنشأ من العدل الإلهي الذي يشهد له الوجود كله، فالكون كله قائم على العدل، كل مفردة من

يقول أرباب القلوب: “إنّ الدنيا مزرعة الآخرة”. لذا يشبِّهون قلب الانسان المؤمن بالأرض، والإيمان بالبذر فيها، والطاعات جارية مجرى تقليب الأرض وتطهيرها، ومجرى حفر الأنهار وسياقة

رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَرُبَّما قَرُبَ الْبَعيدُ وَبَعُدَ الْقَريبُ”. لا ثبات لشيء من أمور الدنيا، المادة تتغيَّر فيها، والأحوال كذلك، لا يبقى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.