
مضرات “الشماتة” من منظور الدين الإسلامي
عندما يعلم الإنسان أن مصيبة قد حلّت بأخيه الديني، فإذا عبر عن سعادته وفرحه وبدأ بمؤاخذة المصاب، فإنه يعاني من مرض اسمه “الشماتة”. من أهم
عندما يعلم الإنسان أن مصيبة قد حلّت بأخيه الديني، فإذا عبر عن سعادته وفرحه وبدأ بمؤاخذة المصاب، فإنه يعاني من مرض اسمه “الشماتة”. من أهم
لا بدّ للدولة والقوى الحاكمة في المجتمع الإسلاميّ الذين يعتبرون أنفسهم مسؤولين عن إقامة دعائم الوحدة داخل البلاد وخارجها، لا بدّ لهم من الاستعانة ببعض
إن الثرثرة تعني التفوّه بأقوال غير مجدية وتفتقد لأي فائدة شرعية أو دنيوية أو أخروية أو مادية أو معنوية ووصف البعض هذه الظاهرة بـ”شهوة الكلام”
إذا کان الاختلاف قد شاءته حكمة الله في الخلق، فإن الخِلاف أمر لا يريده الله ولا يقبله، لأن الخلاف يقتضي النزاع، والخصومة، والافتراق، والاعتداء، والظلم،
عندما يتحدَّث الله تعالى عن رسوله، نجد أنَّه لم يتحدَّث عن صفاته الجسديَّة، ولا عن صورته، ولا لون عينيه، ولا لون جسده، ولا طوله وعرضه،
كان يعتقد الامام الخميني قدس سره الشريف أنه يجب أن لا نضغط على الاطفال في العبادة و فرض صورة مليئة بالصعوبات لهم. كان يعتقد الامام
لا بدّ للنبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله) من الاقتران بامرأة تتناسب مع عظمة شخصيّته، وتتجاوب مع أهدافه السامية، ولم يكن في دنيا النبيّ محمّد
إن “المراء” هو عبارة عن انتقاص كلام الآخرين لكشف ما فيه من عيب ونقص ويقوم به الأشخاص لإثبات تفوقهم وبدافع التظاهر. من آفات اللسان التي
وجّه الإمام الخميني قدس سره أنظار المسلمين نحو مشكلةٍ اعتبرها أمّ المشاكل وأمّ القضايا بل القضية المركزية الأهم، ألا وهي القضية الفلسطينية، حيث اعتبر الإمام
للولاية معنى عجيب. أصل معنى الولاية: عبارة عن قرب شيئين أحدهما من الآخر. لنفترض أنّ حبلين متينين رُبطا بعضهما بالبعض بحيث لا يمكن فصلهما بسهولة، هذا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.