بيد الله يسقط
الشيخ الشهيد راغب حرب رحمه الله شتان ما بين حالتين يقف فيهما الإنسان متحدثاً: الأولى، في ذكرى ميّتٍ من موتانا؛ والثانية، متحدثاً عن شهيدٍ من
الشيخ الشهيد راغب حرب رحمه الله شتان ما بين حالتين يقف فيهما الإنسان متحدثاً: الأولى، في ذكرى ميّتٍ من موتانا؛ والثانية، متحدثاً عن شهيدٍ من
يُشير سماحة الإمام الخامنئي دام ظله في حديثه عن موانع الاستغفار إلى مسألة الغفلة، ويعتبرها من أهمِّ موانع الاستغفار، موجِّهاً خطاباً شاملاً لكلِّ المكلّفين، محذِّراً
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
في مثل هذا اليوم 30 نوفمبر عام 1988 للميلاد، رحل عن عالمنا الشيخ عبد الباسط عبد الصمد، صاحب الحنجرة الذهبية، والصوت الذي يستمع إليه ملايين
جميعكم مطلعون على تاريخ المرحوم مدرس، فهذا السيد الضعيف جسديا نعم اقول هذا السيد الذي كان يرتدي الزهيد من الملابس حتى ان احد الشعراء هجاه
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا يسلّط الضوء على الوضعين المتباينين عند طرفي الحدود بين جنوب لبنان وشمال فلسطين المحتلة بعد وقف إطلاق النار، حيث عاد
حزب الله انتصر.. وما النصر إلاّ من عند الله سبحانه.. من استشهد من أعضائه فقد نال إحدى الحسنيين. جنّة الخُلد في الآخرة، والخلود في صفحات
جْهازِ الْعِرِسِ، لَلْبِنْتْ يَلّلي إسمْها زينبْ، وْسَامِعْ حَدا بِيقُولْ إنّا فَلَسْطِينْ، إسْمو جَبَلْ عامِلْ، عْيُونو بُرَكْ وِوْلادْ بَدّنْ يِلْعَبُوا، وِجّو مِتلْ دَفْترْ وِالشّمِس، حِفْظِتْ دَرْسها
ماذا قدّم حزب الله لنصرة غزة؟ وهل ساهم ما قدّمه في تغيير موازين القوى بين المقاومة والعدو أم لا؟ وفي المقابل، ماذا قدّم الآخرون؟ بعد
المرحوم المدرِّس- رحمه الله- كان رجلًا قال فيه ملك الشعراء: منذ عهد المغول إلى الآن لم يجئ رجل كالمدرِّس إذ كان يقول: اضربوهم حتّى يشتكوا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.