
القناعة/آية الله عزيز الله خوشوقت
تعتبر القناعة -بمعنى الاكتفاء بالقدر اللازم من شؤون المعيشة- مسألة أساسيّة وجذرية. فالإنسان يستطيع أن يرتّب حياته بطرق شتّى، ولكلِّ واحدٍ أسلوبه في العيش. وكلّما

تعتبر القناعة -بمعنى الاكتفاء بالقدر اللازم من شؤون المعيشة- مسألة أساسيّة وجذرية. فالإنسان يستطيع أن يرتّب حياته بطرق شتّى، ولكلِّ واحدٍ أسلوبه في العيش. وكلّما

يقول آية جوادي آملي دام ظله في حديثه حول كيفية وسوسة الشيطان: أين يظهر الشيطان؟ إنما تتولّد الشيطنة من المال الحرام، ومن النظرة المحرّمة، وما

التاريخ: 29 جمادى الأولى 1447 الموافق: 2025/11/19 أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم الكلمة الطيبة التي طُرحت في الأسبوع الماضي هي أن

المرجع الالكتروني للمعلوماتية-عن الإمام علي عليه السلام أنه قال: (إِذَا هِبْتَ أَمْراً فَقَعْ فِيهِ، فَإِنَّ شِدَّةَ تَوَقِّيهِ أَعْظَمُ مِمَّا تَخَافُ مِنْهُ). الدعوةُ إلى زيادةِ الثِقَةِ

كان المرحوم آية الله عزيز الله خوشوقت -أحد أساتذة الأخلاق في الحوزة- قد تناول في أحد دروسه سؤالًا وجوابًا حول «محاسبة النّيّات والأفكار». وجاء نصّه

قال تعالى في كتابه الكريم: ﴿مُّحَمَّد رَّسُولُ ٱللَّهِ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّاءُ عَلَى ٱلكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَينَهُم﴾[1]. هنا تتّضح معالم المجتمع الإسلامي، والقضيّة الأُولى المذكورة هي صحبة

إن دائرة المعروف والمنكر لا تقتصر على الأفعال والأقوال لتكون مقتصرة على دوائر الأحكام الشرعية التقليدية من عبادات ومعاملات، بل تتسع لتشمل كافة أبعاد الوجود

يجب أن يربّي المؤمن نفسه على الخوف من الله تعالى ليكون باعثاً له على الطَّاعة وحاجزاً له عن الذَّنب والمعصية. قال الإمام عليّ (عليه السلام)

وقبل الحديث عن آثار الذنوب الأخرويّة، لا بأس بالحديث عن الآخرة ويوم القيامة. وما أدراك ما يوم القيامة { يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ } [المطففين: 6]. ويحشرون

ما هو البرزخ؟ البرزخ هو الحاجز والحدّ الفاصل بين الشيئين. قال تعالى: { مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ } [الرحمن: 19، 20] فقد فُسّرت هذه الآية بأنّه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.