بعزم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم نهض الإسلام
لقد نهض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحيداً في بيئة كانت تقف بأسرها ضدّه، وقد عانى الكثير وتحمّل من الأذى الكثير، واعتصرته آلام
لقد نهض رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وحيداً في بيئة كانت تقف بأسرها ضدّه، وقد عانى الكثير وتحمّل من الأذى الكثير، واعتصرته آلام
قال تعالى: ﴿وَمَآ ءَاتَىٰكُمُ ٱلرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَىٰكُمۡ عَنۡهُ فَٱنتَهُواْۚ﴾[1]. للنبيّ الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ثلاث مهامّ مختلفة، يختصُّ بها دون غيره، ولا تتعلّق
بعث الله تعالى محمد(ص) نبيا في مكة المكرمة التي كانت تشهد الظلم والفساد والشرك وكان التوحيد طي النسيان بجوار بيت الله تعالى. إن النبي محمد
يا أبا ذرّ من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: “يا أبا ذرّ، كن في الدنيا كأنّك غريب وكعابر سبيل،
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
من وصيّة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم لأبي ذرّ الغفاريّ: وصية الرسول لأبي ذر نعم وأكرِم بك يا أبا ذرّ، إنّك منّا أهلَ
والفضل ما شهد به الأعداءوهذا باب واسع مترامي الأطراف لا يمكن استيعابه وتسجيل ما اشتهر من أقوال غير المسلمين من الفلاسفة والكتاب في تكريم محمد
يوافق الثامن والعشرون من شهر صفر الأحزان ذكرى وفاة سيد الكائنات محمد (ص)، فبهذه المناسبة الأليمة السبب من وراء أمية النبي محمد (ص). وكالة أنباء
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) خلال فترة مرضه ووجعه يولي إعطاء التعاليم والتذكير بما فيه هداية الناس اهتماما بالغاً، فقد كان يوصي بالصلاة
من خطبة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم يوم الغدير.. مَعاشِرَ النّاسِ، إنَّهُ آخِرُ مَقام أَقُومُهُ في هذَا الْمَشْهَدِ، فَاسْمَعُوا وَأَطيعُوا وَانْقادُوا لاَِمْرِ اللهِ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.