مكانة الإمام العسكري(ع) في قلوب الناس
في السیرة الإمام الحسن العسكري / كان ( عليه السلام ) كآبائه الكرام علماً لا يخفى ، وإماماً لا يجهله أحد من أهل عصره ،
في السیرة الإمام الحسن العسكري / كان ( عليه السلام ) كآبائه الكرام علماً لا يخفى ، وإماماً لا يجهله أحد من أهل عصره ،
قبسات من خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام… فَالتَفَتَتْ فاطِمَةُ عَلَيْها السَّلام وَقالَتْ: مَعاشِرَ النّاسِ المُسْرِعَةِ إِلى قِيلِ الباطِلِ، المُغْضِيَةِ عَلى الفِعْلِ القَبيحِ الخاسِرِ ﴿أَفَلا
في السیرة الإمام الحسن العسكري / نظام الوكلاء أسسه أئمة أهل البيت للتواصل بينهم وبين شيعتهم أينما وجدوا، وللوكلاء دور مهم ورئيس في نشر ثقافة
قبسات من خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام. أَلا قَدْ أرى أنْ قَدْ أَخْلَدْتُمْ إلَى الْخَفْضِ، وَأبْعَدْتُمْ مَنْ هُوَ أَحَقُّ بِالْبَسْطِ وَالْقَبْضِ، وَخَلَوْتُمْ بِالدَّعَةِ، وَنَجَوْتُمْ
قبسات من خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام. ثُمَّ رَمَتْ بِطَرْفِها نَحْوَ الْأَنْصارِ فَقالَتْ: يا مَعاشِرَ الْفِتْيَةِ، وَأَعْضادَ الْمِلَّةِ، وَأنْصارَ الْإِسْلامِ! ما هذِهِ الْغَمِيزَةُ فِي
قبسات من خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام. فَهَيْهاتَ مِنْكُمْ، وَكَيْفَ بِكُمْ، وَأَنَى تُؤْفَكُونَ؟ وَكِتابُ اللّه بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ، أُمُورُهُ ظاهِرَةٌ، وَأَحْكامُهُ زاهِرَةٌ، وَأَعْلامُهُ باهِرَةٌ، وَزَواجِرُهُ
لم يعطي التاريخ حق الامام الحسن المجتبى (عليه السلام)، بل جعل الامام شخصية ضعيفة لا تصلح لقيادة امة، ومع كل هذا الظلم وظهور الاشاعات بان
الحلم خُلُق من أخلاق الإسلام، وهو من مكارم الأخلاق، وأعز الخصال، وأجمل الصفات، وأشرف السجايا، وأنفع الأعمال في جلب المودة والمحبة والألفة. وقد ذكر الحلم
الإمام علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام). كنيته (عليه السلام) أبو الحسن، أبو
كما عانى الإمام بن موسى الرضا ـ كآبائه ـ من حركة الغلو ، فقد عانى كذلك من الحركة الواقفية ـ التي عصفت بالشيعة الموسوية ـ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.