أزمة الحكم في عهد المأمون العباسي
لم يكن الإمام الرضا (عليه السلام) راغبا في أي من الخلافة، أو ولاية العهد؛ وما ذكرناه لا يبرر ذلك؛ حيث إنه لا يعدو عن أن
لم يكن الإمام الرضا (عليه السلام) راغبا في أي من الخلافة، أو ولاية العهد؛ وما ذكرناه لا يبرر ذلك؛ حيث إنه لا يعدو عن أن
إنّ المقامات المعنويّة والروحانيّة لهذه الوجودات المقدّسة أعلى حقّاً من مستويات إدراكنا العقلانيّ، ناهيك عن أن نستطيع وصفها بألسنتنا القاصرة. لكنّ حياة هؤلاء العظماء ماثلة
كانت تكنّى: أمّ البنين(1)، وقد ذُكر لها العديد من الأسماء، منها: نجمة، وأروى، وسكن، وسمان، وتَكْتُم، وهو آخر أساميها(2)، وعليه استقرّ اسمها حين ملكها أبو
من الأحراز المشهورة التي ذكرها العلماء ويتداولها المؤمنون باهتمام بالغ ما عرف بحرز الإمام محمّد الجواد عليه السلام، الإمام التاسع من أئمّة أهل البيت عليهم
تناولنا في أضواء على حياة الإمام الصادق (ع) في ذكرى استشهاده في ثلاث حلقات “نسبه وألقابه وكنيته وأوصافه وأخلاقه وتواضعه وسمو أخلاقه، وسوف نتناول في
إن الصلة وإن كانت من الأب أو ممّن هو أرفق منه كالإمام قد تحدث في القابل انكسارا وذلّة، لأنها تنبّئ عن تفضّل المعطي وحاجة الآخذ،
مقدمة: إن شخصية الإمام الصادق (عليه السلام) المشهورة لا تحتاج إلى من يعرف بها ويمجدها، وكان الآخرون يسعون للتقرب من الإمام (عليه السلام) بغية الوصول
رزق أهل البيت فيما رزقوا الحكمة وكفى بها فضيلة، ولربما تعجب من مواقف الصادق (عليه السلام) مع المنصور ورجاله فإنك تارة تجده يلين بالقول ويجهد
ولد الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) في السابع عشر من ربيع الأول عام 83 هـ.ق في المدينة المنورة. ويكنى الإمام (عليه السلام) بأبي عبد الله،
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام الذي ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.