قَالَ أمير المؤمنين الامام علي (عَلَيْهِ اَلسَّلاَمُ) لِمالك الْأَشْتَرِ : يَا مَالِكُ اِحْفَظْ عَنِّي هَذَا اَلْكَلاَمَ وَ عِهِ. يَا مَالِكُ بَخَسَ مُرُوَّتَهُ مَنْ ضَعُفَ يَقِينُهُ،

ان رسالة الدعاء التي اصطلع بها الامام السجاد، علي بن الحسين، زين العابدين عليه السلام رابع أئمة أهل البيت (عليهم السلام)، لا تقل اهمية عن

أوصى إمام المتقين علي (عليه السلام) أهل بيته بإخفاء قبره بعد وفاته لعلمه بأن الأمر سيصير الى أعدائه من بعده, إذ إنهم لا يتورعون عن

حمزة بن عبد المطلب، عمّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) وكان من شجعان العرب ومن المعروفين ببطولاته في الاسلام، وهو الذي أصرّ على أن

في مناقب الإمام علي / علم الدين 38 – رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : يا اُمّ سلمة ، اسمعي واشهدي :

علم الكتاب 1 – الإمام عليّ ( عليه السلام ) : في قول الله تبارك وتعالى : ( قُلْ كَفَى بِاللهِ شَهِيدَا بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ

عن محمد بن عجلان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان عليُّ بن الحسين عليهما السلام إذا دَخَلَ شَهرُ رمضان لا يَضرِبُ عَبداً

لم تعرف الدنيا رجلاً جمع الفضائل ومكارم الأخلاق – بعد الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله – كالإمام أمير المؤمنين عليه السلام، فقد سبق الأولين،

بعد الجرح القاتل الذي اصاب رأس أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) من ضربة سيف (اللعين عدو الله ابن ملجم المرادي) أخذ الامام (ع) يوصي

عجيب هو حبُّ الإمام علي (عليه السلام) الذي انتشر بين القريب منه والبعيد عنه. حبّ المعتقدين من أهل الطاعة أمّا حبّه ممّن تولاه فحدّث ولا