القضية المهدوية في القرآن الكريم
هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس
هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس
وصلنا عن النبي والأئمة صلوات الله عليهم أحاديث بأنّه سوف يولد للإمام العسكري (عليه السلام) ولد يملا الأرض قسطاً وعدلاً ويغيب، ويلزم على كلّ مسلم
من الأمور المهمة التي كانت تحظى بعناية واهتمام الإمام علي بن الحسين زين العابدين عنايته الخاصة بالقرآن الكريم تلاوة وحفظاً وتفسيراً وتدبراً، ونشر المعارف والثقافة
الظاهر أنّ أقرب العلامات للظهور المقدّس هي الخسف بالبيداء. روى الشيخ النعمانيّ في [الغيبة ص288] بالإسناد عن جابر بن يزيد الجعفي ، قال: قال أبو
بسمه تعالى سُئِل الإمام الصادق عن علّة الغَيبَة فقال : لأَمرٍ لَم يُؤذَن لَنَا فِي كَشفِه لَكُم… إنّ وَجهَ الحِكمَة فِي ذَلِك لا يَنكَشِف إِلا
سنذكر من خلال الفقرات الآتية بعض خصائص وصفات دولة صاحب العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه)، وهذه الصفات والخصائص هي الطموحات الّتي تترقبها كلّ المجتمعات
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
هل ورد ذكر القضيّة المهدويّة في القرآن الكريم؟ الجواب: في الحقيقة الكلّ يعلم أنّ القرآن الكريم هو أصل لكلّ المعارف والقوانين الإسلاميّة، وهو بمنزلة الأساس
آيات قرآنية: 1 ـ ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ ([1]). عن الإمام موسى بن جعفر «عليه السلام»: النعمة الظاهرة الإمام الظاهر، والباطنة الإمام الغائب.. وهو
1- بداية: يبدو أن رسالة المهدوية قد لازمت الإنسان منذ بدايات وجوده، لكونها ترتبط ارتباطا مباشرا بفكرة الإنسان الكامل، الذي يحقق الخلافة الإلهية على الأرض،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.