
ولادة الرسول الأعظم (ص) حدث مصيري في مسيرة الإنسانيّة
اليوم، وهو ذكرى ولادة خاتم الأنبياء (صلّى الله عليه وآله) حسب الرواية المشهورة لمحدّثي الشيعة؛ وذكرى ولادة الإمام جعفر الصادق (عليه الصلاة والسلام) في عام
اليوم، وهو ذكرى ولادة خاتم الأنبياء (صلّى الله عليه وآله) حسب الرواية المشهورة لمحدّثي الشيعة؛ وذكرى ولادة الإمام جعفر الصادق (عليه الصلاة والسلام) في عام
عندما يخط القلم أسماء عظماء الرجال وأشجعهم، والمخلصين لنبيهم محمد (صلى الله عليه وآله) ووصيه علي (عليه السلام) وولده الحسن (عليه السلام)، فقد قضى قيس
إطلالة على سيرة حياة مولانا الإمام جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام في ذكرى ولادته الشريفة. اسمه ونسبه (1) الإمام جعفر بن محمّد بن علي
يتفق الشيعة والسنة على أن ولادة نبي الإسلام كانت في شهر ربيع الأول، في الثاني عشر منه حسب أقوال أكثرية أهل السنة، وفي السابع عشر
يتفق الشيعة والسنة على أن ولادة نبي الإسلام كانت في شهر ربيع الأول، في الثاني عشر منه حسب أقوال أكثرية أهل السنة، وفي السابع عشر
قيس بن سعد بن عبادة الانصاري أصله من اليمن ومنشأه في بيت عز وشرف، فأبوه سعد بن عُبادة الأنصاري زعيم الخزرج ، لم تذكر المصادر
في السیرة النبي الأعظم لاشك أن أخلاق النبي (ص) في دعوته مستمدة من التأديب الرباني العظيم ومن منهج السماء حيث أنه أخلاقه الكريمة ملئت الكون
في السیرة النبي الأعظم تميزت سيرة النبي الأعظم محمد بن عبدالله(ص) الأخلاقية بأنها كانت من أروع ما عرفته البشرية في تاريخها الطويل من تجسيد عملي
في السیرة النبي الأعظم لباسه ( صلى الله عليه وآله ) عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( كان رسول الله (
في السیرة النبي الأعظم كان الوليد بن المغيرة ، والعاص بن وائل السهمي ، والأسود بن عبد يغوث ، والأسود بن المطلب ، والحارث بن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.