في الإمام الحسين(ع) وعاشوراء, السیرة الإمام الحســـين / وفي ليلة عاشوراء التي حَفلت بعظيمِ المكاره والمصائب والأرزاء ، والتي لا يُعهد لها مثيل في تاريخ
يذكر التاريخ و مصادر اتباع اهل البيت عليهم السلام عدة اراء حول العدد الحقيقي للجموع التي خرجت لقتال سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام ،
زيارة الامام الحسين عليه السلام المعروفة ب” زيارة عاشوراء”… اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِاللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ (السَّلامُ عَلَيكَ يا خِيَرَةِ اللهِ
كان رُشيد الهَجَري(رضوان الله عليه) من أصحاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) الواعين الراسخين، وعدّ من أصحاب الإمام الحسن والإمام الحسين ( عليهما السلام
كانت معركة صفين من أقسى المعارك التي خاضها أمير المؤمنين وكانت في الوقت نفسه حربًا مفروضة. وقد فرضوا هذه المعركة من بدايتها وحتى نهايتها. فبعد
في مناقب الإمام علي, فضائل الإمام علي / أكد المفسّرون ـ سنة وشيعة ـ في تفاسيرهم المعتبرة على نزول عشرات الآيات الشريفة في حَقِّ الإمام
يصادف يوم غد 22 ذي الحجة شهادة ميثم التمار الأسديّ الكوفيّ (رضوان الله عليه)، ولأنه كان يبيع التمر في الكوفة لقّب بـالتمّار. كان ميثم من
في غرفة الإمام موسى بن جعفر تظهر علامات إنسان عسكري مقيّد بالدين. يوجد سيف يدلّ على الهدف، أي الجهاد. لباس خشن يدل على أن الوسيلة
الصلوات الخاصة للامام موسى الكاظم عليه السلام.. اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى الْأَمِينِ الْمُؤْتَمَنِ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَرِّ الْوَفِيِّ الطَّاهِرِ الزَّكِيِ النُّورِ الْمُبِينِ (الْمُنِيرِ) الْمُجْتَهِدِ الْمُحْتَسِبِ الصَّابِرِ
من الصلوات الواردة على أئمة الهدى سلام الله عليهم اجمعين الصلاة على الإمام الكاظم سلام الله عليه وهي: اللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الاَمينِ الْمُؤْتَمَنِ مُوسَى بْنِ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.