إن من الخصائص البارزة لشهر رمضان المبارك، هو ذكر ليلة القدر فيه؛ الليلة التي تعد فضيلتها وعظمتها خير من ألف شهر، الليلة التي نزل فيها
فضّل الله تعالى شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل فيه ليلةً هي أفضل الليالي وخيرٌ من ألف شهر. وليلة التاسع عشر من شهر رمضان هي
لعميد المنبر الحسيني المرحوم الشيخ احمد الوائلي (رحمه الله) قصيدة في مدح الامام الحسن المجتبى (سلام الله عليه) سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله)
قبل تشريع الصيام، وفي العاشر من شهر رمضان أصيب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بحزنٍ عميق، ففي ذلك اليوم رحلت رفيقة رسالته ومعاناته
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
أورد قائد الثورة الإسلامية في جلسة البحث الخارج في الفقه توصيات للاستفادة من فرصة شهر رمضان المبارك والاهتمام الخاص بالعبادة في أسحار هذا الشهر. ينشر
إن الأسحار فرصة ثمينة للمؤمن تجلب له اليُمن والبركة والرزق ولكنها في شهر رمضان المبارك تحظي بأهمية مضاعفة. وتفيد الروايات بأن من أقام الليل عند
– «وَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ». احفظوا ألسنتكم عن السبّ والشتم عن اللعن وعن الكلام البذيء، والكذب، والنميمة، وعن كلّ قولٍ حرام، عن شهادة وقول الزور، وعن كلّ
لقد منّ الله تعالى على الناس أن جعل منهم الزوجين الذكر والأنثى، وأمرهم أن يعيشوا على الأرض متآلفين بسلامٍ ومحبةٍ، بعد أن جعل من الشرائع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.