
شهر شعبان المعظم.. فضائله وأعماله مكتوبة
شعبان هو الشهر الثامن من شهور السنة وفق التقويم الهجري الشائع، وسمي بهذا الاسم نحو عام 412 م في عهد كلاب بن مرة الجد الخامس
شعبان هو الشهر الثامن من شهور السنة وفق التقويم الهجري الشائع، وسمي بهذا الاسم نحو عام 412 م في عهد كلاب بن مرة الجد الخامس
في (28) من شهر رجب سنة (60 هـ ) خرج الامام الحسين (عليه السلام) مع أهل بيته من المدينة المنورة قاصداً مكّة المكرمة، و كان
نقدم أجمل التهاني والتبريكات الى مقام سيدنا ومولانا الامام الحجة ابن الحسن المهدي المنتظر (عليه السلام) والى قائد الثورة الاسلامية والعلماء ومراجع الدين العظام والى
بالرغم من أنّ الآية المذكورة كافية لوحدها في إثبات هذا المطلب، إلاّ أنّ الدليل على كون نبي الإسلام (صلى الله عليه وآله) خاتماً للأنبياء لا
البعثة دين وحياة بعثة النبي الأكرم(صلى الله عليه وآله) كانت دعوة للتوحيد قبل كل شيء. والتوحيد هذا ليس مجرد نظرية فلسفية أو فكرية، إنما هو
ما أريد أن أقوله اليوم هو إنّ للبعثة (النبوية) جهاتاً وأبعاداً. حُزم النور التي سطعت على البشريّة من هذا الحدث – البعثة – ليست واحدة
قول تعالى: «لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي
قد يسأل سائل هذا السؤال: إذا كان القرآن قد نزل في شهر رمضان فكيف تكون البعثة النبوية في شهر رجب؟ يمكن أن يُجاب عنه بما
إن الله سبحانه يقول واصفا مهمات نبينا العظيم المبعوث رحمة للعالمين: ﴿يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة﴾. أي أنه (صلى الله عليه وآله) يقوم
أبيات مهداة الى روح مولانا أبي طالب (رضوان الله تعالى عليه) عم سيد الانبياء والمرسلين محمد (صلى الله عليه وآله وسلم). ________ أبا طالبٍ شيخَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.