
النبي محمد صلى الله عليه وآله عظمة ورحمة
كان النبي (صلى الله عليه وآله) يخوض صراعاً عنيفاً مع المجتمع المكي لرفع الظلم عن المستضعفين تجلّى في كثير من مواقفه الإنسانية. سادت العنصرية والطبقية
كان النبي (صلى الله عليه وآله) يخوض صراعاً عنيفاً مع المجتمع المكي لرفع الظلم عن المستضعفين تجلّى في كثير من مواقفه الإنسانية. سادت العنصرية والطبقية
تشير بعضُ الروايات إلى أنّه في مثل هذه الأيّام من سنة 61 هـ، وصل موكب سبايا أهل البيت عليهم الصلاة والسلام إلى يثرب، وأخذ يجدّ
في مثل هذا اليوم الرابع من ربيع الأول ذكرى مغادرة النبي محمد(صلى الله عليه وآله) غار ثور، الذي اقام فيه ثلاثة أيام توارى خلالها من
لم يعطي التاريخ حق الامام الحسن المجتبى (عليه السلام)، بل جعل الامام شخصية ضعيفة لا تصلح لقيادة امة، ومع كل هذا الظلم وظهور الاشاعات بان
كان مبيت امير المؤمنين الامام عليّ بن ابي طالب عليه السلام على فراش رسول الله صلى الله عليه و آله خذلاناً سافراً لقريش المعتدية ،
نبارك حلول ربيع الأول شهر ولادة نبي الإسلام المكرم سيدنا محمد بن عبدالله وأحد المحطات التاريخية الكبرى لكل الإنسانية. في الأول من ربيع الأول كانت
الحلم خُلُق من أخلاق الإسلام، وهو من مكارم الأخلاق، وأعز الخصال، وأجمل الصفات، وأشرف السجايا، وأنفع الأعمال في جلب المودة والمحبة والألفة. وقد ذكر الحلم
الإمام علي بن موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام). كنيته (عليه السلام) أبو الحسن، أبو
كما عانى الإمام بن موسى الرضا ـ كآبائه ـ من حركة الغلو ، فقد عانى كذلك من الحركة الواقفية ـ التي عصفت بالشيعة الموسوية ـ
قبسات من خطبة السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام. ثُمَّ قالت: أيُّها النّاسُ! اعْلَمُوا أنِّي فاطِمَةُ، وَأبي مُحمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، أَقُولُ عَوْداً وَبَدْءاً، وَلا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.