
خطبة الإمام زين العابدين (ع) في مجلس يزيد
بعد مقتل الحسين عليه السلام وأصحابه في واقعة كربلاء جيء بموكب السبايا إلى الشام وأدخلوا على يزيد بن معاوية، فطلب يزيد من الخطيب أن يصعد
بعد مقتل الحسين عليه السلام وأصحابه في واقعة كربلاء جيء بموكب السبايا إلى الشام وأدخلوا على يزيد بن معاوية، فطلب يزيد من الخطيب أن يصعد
دون فحول العشراء قصائد بليغة في ذكرى عاشوراء الامام الحسين (عليه السلام) ذكروا فيها أعظم مصيبة حلت بالإسلام وأهله ، ولا توجد حادثة في الدنيا
يطرح هذا السؤال دائما من قبل الكثير وهو لماذا أمر عبيد الله بن زياد أن يسلك جنوده هذا الطريق بـ “موكب سبايا كربلاء” من الكوفة
كان لمشاعر الغضب والسخط على الأمويين بعد واقعة كربلاء أثرها الكبير والمؤثر في الوجدان الشعبي خصوصاً إن هذه الواقعة كانت مليئة بالفصول المأساوية وزاخرة بالصور
نظم الشاعر والإعلامي حميد حلمي البغدادي ابيات خاصة ليوم العاشر من محرم الحرام يوم استشهاد سيد شباب أهل الجنة وسبط الرسول محمد صلى الله عليه
لما اصبح الامام الحسين يوم عاشوراء وصلّى باصحابه صلاه الصبح قام خطيبا فيهم حمد الله واثنى عليه ثم قال: (ان الله سبحانه وتعالى قد اذن
قدم الامام الحسين (عليه السلام) أصغر أولاده قربانا لنصرة دين جدة محمد المصطفى (صلى الله عليه وآله)، وهو عبد الله المعروف بالرضيع أو علي الأصغر،
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
نظم الشاعر والإعلامي حميد حلمي البغدادي ابيات خاصة ليوم العاشر من محرم الحرام يوم استشهاد سيد شباب أهل الجنة وسبط الرسول محمد صلى الله عليه
علي بن الحسين (عليهما السلام)، الشهير بـ”علي الأكبر”، من شهداء واقعة الطف بعد أن قاتل قتالاً شديداً، وذُكر أنه أوّل شهيد من بني هاشم، ودفن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.