
الامام الحسين (ع) في نهضته… (13) سعيد بن عبدالله الحنفي (فدائي الحسين ع)
سعيد بن عبد الله الحنفي (رضي الله عنه) كان من وجوه شيعة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وأعيان الكوفة. لعب دوراً هاماً في دعوة الإمام
سعيد بن عبد الله الحنفي (رضي الله عنه) كان من وجوه شيعة أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وأعيان الكوفة. لعب دوراً هاماً في دعوة الإمام
تشير الروايات أنّه في اليوم التاسع من محرّم الحرام سنة 61هـ، كانت هناك أحداثٌ كثيرة قد حصلت، أبرزها: – تشديد وتضييق الحصار على مخيّم الإمام
بُرَير بن خُضَير الهَمْداني المِشْرَقي كان شجاعاً تابعياً ناسكاً ومن شيوخ قرّاء القرآن الكريم، ومن أصحاب أميرالمؤمنين الامام علي (عليه السلام)، ومن أشراف أهل الكوفة،
جاء في العديد من الروايات الموثوقة، بأن العباس (عليه السلام ) اقتحم نهر الفرات ثلاث مرات، بعد أن أخذ الماء ينفد في المخيم الحسيني ففي
جون بن حَوِيّ مولى أبي ذر (رض).. صاحب رائحة المسك بعد واقعة كربلاء، اشتراه أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام) ثمّ وَهَبه لأبي ذرّ الغِفاريّ
الشهيدان الشاكريان : عابس بن أبي شبيب بن شاكر بن ربيعة الهَمْدانيّ الشاكريّ و شَوذَب بن عبدالله الشاكريّ، كانا من أهل المعرفة والبصيرة والإيمان، ومن
حبيب بن مظاهر الأسدي (رض)، من خاصة أصحاب أمير المؤمنين علي (علیه السلام) ومن أوائل الكوفيين الذين كتبوا للإمام الحسين (علیه السلام) بعد هلاك معاوية
حين رفع الإمام الحسين بن علي راية المعارضة للسلطة الأموية، ورفض بيعة رمزها الحاكم يزيد بن معاوية بقولته الشهيرة: “ومثلي لا يبايع مثله”؛ فإنه كرّس
الحرّ بن يزيد التميميّ الرياحيّ الذي خيّر نفسه بين الجنة والنار وقال: إنّي ـ والله ـ أُخيّر نفسي بين الجنّةِ والنار، وواللهِ لا أختار على
قصيدة رائعة للسيد الرضي عليه الرحمة قالها وهو بالحائر الحسيني يرثي جده سيد الشهداء عليه السلام. كَربَلا لا زِلتِ كَرباً وَبَلا *** ما لَقي عِندَكِ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.