الثورة الحسينيّة: المقوِّمات والنتائج
مقوّمات الثورة الحسينيّة ثار الإمام الحسين عليه السلام ليكشف للأمّة الوجه الحقيقيّ للحكّام الّذين يحكمون باسم الدِّين، وليفضح للمسلمين حقيقة الطواغيت الّذين حكموا الناس باسم
مقوّمات الثورة الحسينيّة ثار الإمام الحسين عليه السلام ليكشف للأمّة الوجه الحقيقيّ للحكّام الّذين يحكمون باسم الدِّين، وليفضح للمسلمين حقيقة الطواغيت الّذين حكموا الناس باسم
الإمام الحسين عليه السلام – مخاطر المرحلة ووسائل المواجهة الآفات الداخلية والخارجية لقد تمّ استشراف الأخبار الّتي تهدّد الإسلام كظاهرةٍ عزيزة، قبل ظهور الإسلام أو
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
كثيرون ـ حتّى من المعتقدين بإمامة الحسين عليه السلام فضلاً عن محبّيه من غير أُولئك ـ يُعلنون عن أنّ قضية كربلاء لم تُبنَ على الإعجاز
إنّ لعلمائنا الأعلامِ قولينِ مشهورينِ في دفنِ رأسِ الإمامِ الحُسينِ عليه السّلام. فأمّا القولُ الأوّلُ، فهوَ رجوعُ الرّأسِ إلى كربلاء المُقدّسة، وهوَ الرّأيُ القائلُ بإلحاقِ
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
إن التشيع، وفي عصر الإمام زين العابدين عليه السلام خاصة – كان يواجه صعوبات بالغة الشدة، حيث كان الظلم مستوليا على كل المرافق والمقدرات، ولم
المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف مدخل : لا شك أن الحديث عن عاشوراء يثير العديد من الأسئلة
إن حادثة كربلاء تلخص جهود وجهاد الأنبياء قاطبة على امتداد التاريخ، كما أن أرض كربلاء تعبر عن كل أرض احتضنت رجال الطهر والقداسة وارتوت من
نشاهد في الأفلام ونقرأ في القصص أنه عندما يهاجم العدو ويقتحم، تدبّ الحمية ويبادر أي شخص عادي يصيبه الحماس ]والغيرة[ ويتوجه ليقاتل العدو. فهل كل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.