
بشارات الإمام الباقر للباكين والذاكرين لمصاب جدّه الحسين (ع)
يُروى أنّ الإمام الباقر(عليه السلام) قال في يوم عاشوراء: (…وليندُبِ الحسينَ ويبكِهِ ويأمرْ مَنْ في داره بالبكاء عليه، ويُقِمْ في داره مصيبةً بإظهار الجزع عليه،
يُروى أنّ الإمام الباقر(عليه السلام) قال في يوم عاشوراء: (…وليندُبِ الحسينَ ويبكِهِ ويأمرْ مَنْ في داره بالبكاء عليه، ويُقِمْ في داره مصيبةً بإظهار الجزع عليه،
نظمت مطرانية جبل لبنان وطرابلس للسريان الأرثوذكس بالتعاون مع المستشارية الثقافية الإيرانية في لبنان ندوة فكرية بعنوان “تجليات عاشورائية من وحي اللاهوت المسيحي”، بمشاركة نخبة
زهير بن القين البجلي من كبار شيوخ قبيلة بجيلة في الكوفة وكان عثماني الهوى، وفي سنة 61 هـ كان زهير راجعا من مكة المكرمة بعد
المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف مدخل : ما زلنا نستنشق نسيم كربلاء،و ما زلنا مع أبي عبد
جسَّد الإمام الحسين (عليه السلام) في هذا الموقف الرسالي الفريد أحد أبرز مصاديق وحدة الهدف في تحقيق مصلحة الإسلام حين نهض (عليه السلام) في وجه
كان مسلم بن عقيل (ابن عم الامام الحسين عليه السلام)، من أشجع بني عقيل وأرجلهم، فقد كان أحد قيادات ميمنة جيش أمير المؤمنين علي (عليه
مجموعة قصائد رثائية بمناسبة ذكرى واقعة عاشوراء الأليمة ومجالس العزاء في شهر محرم الحرام. (1) ولأبكينَّ على الحسينِ رزيَّةً ………………………….. خَلِّ الدُّمُوعَ الزاكياتِ تسيلُ فالقلبُ
كتب الامام الحسين (ع) كتاباً الى شيعته في الكوفة وعلى رأسهم سليمان بن صرد الخزاعي والمسيب بن نجبة ورفاعة بن شداد وجماعة من الشيعة بالكوفة
يعتبر البكاء على سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام من المسلّمات لدى اتباع اهل البيت ع لما لها من ثواب عند الله ، كما ثبتت
في محرم الحرام / عدد الجيش(1) أرسل عبيد الله بن زياد ـ والي الكوفة ـ ثلاثين ألف مقاتل، وقيل: أربعة آلاف مقاتل، بقيادة عمر بن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.