
تبليغ سورة براءة ـ 10 ذو الحجة
سورة براءة وهي سورة التوبة، التي نزلت على رسول الله(صلى الله عليه وآله) في الأوّل من ذي الحجّة ۹ﻫ، وهي قوله تعالى: (بَرَاءةٌ مِّنَ اللهِ

سورة براءة وهي سورة التوبة، التي نزلت على رسول الله(صلى الله عليه وآله) في الأوّل من ذي الحجّة ۹ﻫ، وهي قوله تعالى: (بَرَاءةٌ مِّنَ اللهِ

إن المستفاد من الروايات الشريفة أنّ أعياد المسلمين، بالمعنى المصطلح، أربعة لا غير، وهي: “عيد الفطر، وعيد الأضحى، ويوم الجمعة في كلّ أسبوع، وعيد الغدير”.

إطلالة على سيرة حياة مسلم بن عقيل عليه السلام في يوم استشهاده. قرابته بالمعصوم (1) ابن أخ الإمام علي، وابن عمّ الإمامينِ الحسن والحسين(عليهم السلام).

يوم عرفة، وهو يوم التاسع من ذي الحجة، حيث يجب فيه على الحجاج أن يقفوا في عرفة من الظهر حتى وقت الغروب، بناءً على رأي

الشيخ د. أكرم بركات إنَّ قضيّة عيد الأضحى ترتبط بالحوار الذي جرى بين الله تعالى وملائكته: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً

دعوة النبي(صلى الله عليه وآله) للحج دعا رسول الله(صلى الله عليه وآله) الناس إلى الحجّ، وأعلمهم أنّه عازم على أداء الفريضة في عامه هذا، فاجتمع

وقع الزواج المبارك للإمام علي من فاطمة الزهراء عليهما السلام في 1 ذي الحجة 2 هـ، وسمي بزواج النورين، وتحظى هذه الواقعة بأهمية كبيرة لأنهما

تاريخ زواجهما(عليهما السلام) ومكانه 1 ذو الحجّة 2ﻫ، المدينة المنوّرة. مجيء الإمام علي(عليه السلام) للخطبة جاء الإمام علي(عليه السلام) إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله)

آية الدحو قال الله تعالى: (أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السّمَاء بَنَاها رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا)(۱). معنى الدحو دحاها:

مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.