
داء الإسراف في الطعام والشراب
بعد إطلالتنا في العدد السابق على مفهوم الإسراف في المأكل والمشرب إسلاميّاً، سوف نتناول في هذا المقال آثار هذا الإسراف على الفرد نفسه. ونستحضر في
بعد إطلالتنا في العدد السابق على مفهوم الإسراف في المأكل والمشرب إسلاميّاً، سوف نتناول في هذا المقال آثار هذا الإسراف على الفرد نفسه. ونستحضر في
* ضرورة عصمة أولي الأمر لقد اتضح جيداً من خلال الأدلة العقلية والنقلية المعتمدة على البرهان والآيات القرآنية أنه لا حق لأحد بالحكومة على الناس
لأنّه عالم يتسابق فيه الناس إلى نشر الأخبار والصور، وجب التحذير من مخاطره وانزلاقاته، التي قد لا تُحمد عُقباها. وفما يلي، تتمّة لما كنّا قد
* ما هو سر الحاجة إلى الإمام المعصوم عليه السلام؟ على الرغم ممّا يجمع المسلمين من اتفاق حول كليّات الدين، كالأصول، والعقائد، والأخلاق، والأحكام إلاّ
منذ بداية وجوده على هذه الأرض، يسأل الإنسان عن غاية وجوده، وعن الغاية من خلافة الله له على وجه الأرض. هذه مسألة أساسيّة لديه وتتعايش
﴿إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ
بعد أن صارت وسائل التواصل متوفّرة في يد مَنْ يشاء، وذاق الكثيرون لذّتها، استهان بعضهم بمخالفة القيم والأخلاق والآداب، وكثُرت المحرّمات والأفكار الهدّامة، والتشهير ونشر
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فرعان من فروع الدين الإسلاميّ. وقد ثَبَتَ وجوبهما من القرآن، والسُنّة، والإجماع، والعقل؛ فأجمع المسلمون على ذلك. وفي تركهما خسرانٌ
لا يمكن تصوّر أيّ حركة فاعلة وحيويّة من دون الثقة بالنفس، وبما أنّ تشكيل الحكومة من أصعب الأعمال البشريّة، فإنّ دور الثقة بالنفس يظهر بوضوح
الشهيد السيّد عبد الحسين دستغيب بعد التدقيق في معرفة منشأ أنواع فساد المجتمع البشريّ المتزايدة يوماً بعد يوم، فليُعلم أنّ كلّ فتنة، وفساد، وخيانة، وجناية
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.