نفحات إسلامية

الدين ومنظوره للحياة

الدين ومنظوره للحياة

لا تحظى الحياة بأهميّة عالية لدى الناس وحسب، بل هي أمر جدير بالاهتمام لدى الله عزّ وجل أيضا. وقد ضمن الله بعض آيات القرآن معان

للقراءة
من عنده علم الكتاب كله..

من عنده علم الكتاب كله..

بعدما تبين أنه لا بد من إمام ومعالمه بعد النبي الصادع بالدعوة، وأنه يجب أن يكون أفضل الخلق وأكملهم، وأشدهم معرفة بالرسالة والدعوة، وأن يكون

للقراءة
المجيء بالحسنة والسيئة وجزاؤه

المجيء بالحسنة والسيئة وجزاؤه

﴿مَنْ جاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثالِها وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزی‌ إِلاَّ مِثْلَها وَهُمْ لا يُظْلَمُون﴾([1]). ‏ إشارات: ‏- يستفاد من کلمة “جاء” أنّ الثواب

للقراءة
مواعظ للناس

مواعظ للناس

الْحَمْدُ لِلَّهِ الْوَاصِلِ الْحَمْدَ بِالنِّعَمِ وَالنِّعَمَ بِالشُّكْرِ نَحْمَدُهُ عَلَى آلَائِهِ كَمَا نَحْمَدُهُ عَلَى بَلَائِهِ وَنَسْتَعِينُهُ عَلَى هَذِهِ النُّفُوسِ الْبِطَاءِ عَمَّا أُمِرَتْ بِهِ السِّرَاعِ إِلَى مَا

للقراءة
التوبة وشروطها

التوبة وشروطها

قال الله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً .يعني بالنصوح لا رجوع فيها إلى ذنب. وقال تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل