طيب المخالقة في سيرة أهل البيت (عليهم السلام)
ورد في دعاء “مكارم الأخلاق” للإمام زين العابدين قوله: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَحَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ..” إلى أن يقول: “وَطِيبِ الْمُخَالَقَةِ”. المخالقة: مفاعلة من
ورد في دعاء “مكارم الأخلاق” للإمام زين العابدين قوله: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَحَلِّنِي بِحِلْيَةِ الصَّالِحِينَ..” إلى أن يقول: “وَطِيبِ الْمُخَالَقَةِ”. المخالقة: مفاعلة من
شهر رجب وشعبان ورمضان من الشهور متناهیة الشرف، ولشهر رجب بینها فضل خاصّ حسب بعض الروایات حتّى سمّی شهر الله وشعبان شهر النبىّ (صلى الله
شهر رجب هو شهر الغفران و أحد الأشهر الثلاثة المتميزة بكثرة الثواب لمن أحياها بالعبادة و التهجد والدعاء و الذكر 1، حيث يُضاعف فيها الأجر،
كيف يضمن الإنسان آخرته، فالدنيا التي نعيش فيها كثيرة الفتن، وخصوصا زمننا الحاضر اصبحنا نخرج من فتنه وندخل بالأعقد منها؟ من الضروري أن يفكّر الإنسان
ربُّ الظاهرِ هو ربُّ الباطن هناك معزوفةٌ قديمةٌ جديدة، نسمعها هاهنا وها هناك، كبراها أنَّ الإسلام يهتم بالباطن لا بالظاهر، ومن جزئيات تلك الكليَّة الكبرى
قدّم الإمام علي بن الحسين السجاد للأمة الإسلامية كنوزاً من المعارف الإسلامية من خلال الأدعية، إذ احتوت أدعيته المأثورة على مفاهيم عميقة ومضامين مهمة في
لقد بذل الأئمة الهداة (ع) أقصى ما لديهم من جهد ليخلقوا شيعتهم بأخلاقهم، ويقصدوا بهم قصدهم، وسلكوا لذلك كل سبيل، ولم يقتصروا على إلقاء الخطب
الحب هو المحرك لكل خيارات الإنسان الحياتية، بحيث لا يمكن أن نتصور إقدام الإنسان على شيء دون أن يكون الحب هو المحرك له، وعلى ذلك
آثار المزاح الباطل ما من مفردة من مفردات الحياة، إلا وللشريعة فيها رأي، فرب العالمين له في كل حركة رأي، حتى أنه ذكر أدق المستحبات
المقصود بقساوة القلب في المفهوم الديني والمعنوي هو غلظة القلب وتحجره وعدم خشوعه وتأثره بذكر الله ومواعظه. و القلب القاسي قلب مغلق ليس فيه الخير
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.