التوبة وشروطها
قال الله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً .يعني بالنصوح لا رجوع فيها إلى ذنب. وقال تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ
قال الله تعالى: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحاً .يعني بالنصوح لا رجوع فيها إلى ذنب. وقال تعالى: إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ
1- قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما أهدى المسلم لأخيه هدية أفضل من كلمة حكمة تزيده هدى أو ترده عن ردة. 2- قال
يضرب لنا سبحانه وتعالى نماذج من النساء المؤمنات والكافرات بعد الحديث عن الجهاد فيقول: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
من هنا رفع رسول الله “ص” في بداية دعوته شعار إلزامية التعلُّم، وأن العلم ليس من باب الأدب المستحب بل هو من الفرائض، فقد اشتهر
نُسِبَ إلى الإمام علي(ع) شعر لطيف هو: لو عاش الفتى ستين عاماً فنصف العمر تمحقه الليالي ونصف النصف
﴿مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُواْ مَسَاجِدَ الله شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رحمه الله): «يا أباذر لا يزال العبد يزداد من الله بعداً ما ساء خلقه». اعلم ان
الإنابة هي الرجوع، ورجوع الإنسان إنَّما يكون بالتوبة إلى الله عزَّ وجلَّ، والتوبة هي الباب الذي يمكن للإنسان من خلاله أن يعود به إلى الله
الكذب من أسوأ الذنوب الّتي يُمكن للعبد أن يرتكبها، والكذّاب يفقد ثقة الناس به؛ لأنّ العلاقات الاجتماعيّة السليمة الّتي يبتغيها الناس هي العلاقات القائمة على
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.