العدل في أفعال اللّه تعالى(1)
في العدل في أصول الدین المبحث الأوّل: معنى العدل معنى العدل (في اللغة) : ورد في “لسان العرب”: العَدْل: ما قام في النفوس أ نّه
في العدل في أصول الدین المبحث الأوّل: معنى العدل معنى العدل (في اللغة) : ورد في “لسان العرب”: العَدْل: ما قام في النفوس أ نّه
في العدل في أصول الدین إشتهر عليٌّ عليه السلام وأولادُه بالعدل ، وعنه أخذت المعتزلة ، حتى قيل : « التوحيد والعدل علويان والتشبيه والجبر
في العدل في أصول الدین قلتُ لبعض علمائنا بعد استعراض كل هذه المسائل (۲) : إن القرآن يكذّب هذه المزاعم ، ولا يمكن للحديث أن
في العدل في أصول الدین ونعتقد : أنّ من صفاته تعالى الثبوتيّة الكماليّة أنّه عادل غير ظالم ، فلا يجور في قضائه ، ولا يحيف
في العدل في أصول الدین المبحث الخامس: تفسير القضاء والقدر وفق نظام الأسباب إنّ تحقّق كلّ شيء في هذا العالم بحاجة إلى وجود مجموعة أسباب
في العدل في أصول الدین المبحث الأوّل: خصائص مسألة القضاء والقدر 1- إنّ مسألة القضاء والقدر لا تختص بالدين الإسلامي دون بقية الأديان السماوية ،
في العدل في أصول الدین الطاعة : فعل يعرض العبد لعوض مع التعظيم ، ويسمى ذلك العوض المقارن ” ثوابا ” والمعصية : فعل يفضي
في المعاد في أصول الدین روى علي بن محمد بن قتيبة ، عن يحيى بن أبي بكر قال : قال النظّام (۱) لهشام بن الحكم
في المعاد في أصول الدین لا تختصّ الآيات الدالّة على إحياء الموتى بعد الموت بالآيات المذكورة في سورة المرسلات ، بل في كثير من السور
لفظ الرحمة ورد ذكره في القرآن الكريم في نحو ثمانية وستين ومائتي (268) موضع، وقد ورد في أكثر مواضعه بصيغة الاسم، نحو قوله سبحانه: ﴿إنه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.