
في ذكرى رحيل مفجر الثورة الإسلامية..
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
رغم أن الإمام الخميني (قدس سره) كان قد شارف على التسعين من عمره الشريف، إلاّ أنه لم يتوان لحظة عن السعي على طريق رقي المجتمع
ينبغي أن يتكامل الحجّ مع كلّ العبادات الإسلاميّة وأبعادها المختلفة؛ فهذا ما أراده النبيّ إبراهيم خليل الله عليه السلام ورسول الله صلى الله عليه وآله
كانت حالة معيشة سماحة الامام الخميني (قدس سره)، محط تعجب والتفات الذين كانوا ينظرون الى دخوله بقدرة وجدية الى عالم السياسة. كانت حالة معيشة سماحة
نهضة الامام الخميني(قدس سره) وبتبع ذلك، انتصار الثورة الاسلامية، كان تحت ظلال الدعم الالهي، زعامة القائد الحكيمة، وحدة وتضامن الشعب في البلاد. الثورة التي نستطيع
انّ النظر الى شخصية الامام (قدس سره) من زاوية واحدة، يُنقص من تعرّفنا عليه. انّ النظر الى شخصية الامام (قدس سره) من زاوية واحدة، يُنقص
أبدع الشيخ عفيف النابلسي قصيدة حماسية في مدح الإمام الخميني (رحمه الله)، جسّد فيها مكانته التاريخية، وأبرز تأثيره العميق في وجدان الأمة الإسلامية. في رحاب
نفخر أنّ باقر العلوم (ع)أسمي عَلَمٍ في التاريخ، ذا المنزلة الخفية علي غير الله ورسوله (ص)والائمة المعصومين (ع)هو من أئمتنا. ماذا يسطر القلم عن عالم
كان الإمام عليه السلام يستغلّ كلّ فرصةٍ مناسبة لتحريك مشاعر النّاس الغافلين، وعواطفهم من خلال بيان زاويةٍ من الوقائع المرّة لحياة الشّيعة، وذكر الضغوط وأنواع
د. غسّان طه بحسب الشيخ أحمد رضا، «المتاولة» جمع «متوالي»، على غير قياس من تولّى، أي اتّخذ وليّاً ومتبوعاً، ومن الولاء لأهل البيت النبويّ الطاهر،
إن الإنسان حرٌّ في خياراته وقراراته، فتراه يفعل ما يخالف غرائزه أحياناً، وهو مسؤول عن النتائج التي تترتَّب عليها، ولذلك فهو مكلَّف بالتكاليف الإلهية، فلو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.