
الأربعين؛ فترة لترقية الإنسان
إن لفظ “الأربعين” يوحي بالكم والعدد ولكنّه ورد في الكثير من النصوص الدينية والروائية والقرآنية خاصة العرفان الاسلامي كـ دليل على الرقي والنمو الباطني للبشر.
إن لفظ “الأربعين” يوحي بالكم والعدد ولكنّه ورد في الكثير من النصوص الدينية والروائية والقرآنية خاصة العرفان الاسلامي كـ دليل على الرقي والنمو الباطني للبشر.
كان الشهيد جمران يناجي النجوم في منتصف الليل، فاتحًا قلبه لأسرار السماء، فيغوص في أعماق وجوده ووادي الفناء فلا يشعر بشيء سوى حضور الله وحده.
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يغوص إلى عمق الإنسان، ويجعل العلاقة بين داخله، بين طبعه، وقيمه، وعقيدته وبين سلوكه وعلاقاته وتواصله مع الآخرين يجعلها علاقة
عنِ النبيِّ (صلّى الله عليه وآله): «أَرْبَعَةٌ فِي اَلذَّنْبِ شَرٌّ مِنَ اَلذَّنْبِ: اَلاِسْتِحْقَارُ، وَاَلاِفْتِخَارُ، وَاَلاِسْتِبْشَارُ، وَاَلْإِصْرَارُ»[1]. لقدْ فتحَ اللهُ عزَّ وجلَّ للإنسانِ بابَ التداركِ لما
تعتبر مصيبة السيّدة رقية بنت الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، وطريقة إستشهادها من أبشع مظاهر إنتهاك حقوق الطفل في تاريخ البشرية
زیارة الأربعین للإمام الحسین(ع)، هي أکبر مشروع إصلاحی یوحّد الأمّة ویجسّد قیَم التضحیة والتکافل، ویتحول إلی ظاهرة عالمیة تخطف أنظار العالم بضخامة تنظیمها وعمق دلالاتها
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ الحوار الذي أجراه مع الباحث السياسي الدكتور بلال اللقيس تحت عنوان: «التوسّع مرتكز ثابت في هوية الكيان الصهيوني / “إسرائيل”
فصول الأسى الحسيني كثيرة، فيحار المرء عند أي فصل يقف، فكلها تُدمي القلوب قبل العيون، وحقاً نقول تعساً لقلوب لا تُدميها مصائب الطف وما بعدها،
رُقَية بِنت الحسين عليه السلام، حضرت واقعة الطف وهي صغيرة، وسارت مع ركب سبايا كربلاء إلي الشام وتوفيت هناك. يُنسب في دمشق منذ العهد الأيوبيين،
إن العاقل هو الذي يُحسِنُ إدارة مشاعره تجاه ما يهجم عليه من هموم، فيعطيها وقتها الملائم، ولا يزيد عليه، ولا يسمح لها أن تصبح عادة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.