كاتب اميركي يتحدث عن تجربة لقائه بالامام الخميني
روبين وورث كارلستون، الكاتب الاميركي، لاقى الامام الخميني (قدس سره)، في العشرين من شهر بهمن عام 1360 هـ. ش (1982 م)، وها هو يلتقيه للمرة
روبين وورث كارلستون، الكاتب الاميركي، لاقى الامام الخميني (قدس سره)، في العشرين من شهر بهمن عام 1360 هـ. ش (1982 م)، وها هو يلتقيه للمرة
عندما تمر الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين وهما
تحتَل النِّيَّة أهمية كُبرى في الإسلام فهي التي تعطي العمل الإنساني قيمته الحقيقية، وعلى أساسها يتُمُّ تقييم العمل والعامل، لأن النيَّة هي الأداة التي تكشف
الشهيد سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) أثار الإمام الخامنئيّ دام ظله، في السنوات الماضية، أهميّة جهاد التبيين. وبات سماحته يطرح هذا الموضوع
منطق الاغتيالات لا يؤتي ثماراً استراتيجية في مضمار المعركة، حتى إن كان يترك فينا أثراً نفسياً بليغاً من جرّاء وداع قادة، من مثل السيد حسن
بقلم د. حسن أحمد حسن * نعم… لقد ارتقى الشهيد الأقدس إلى الفردوس النوراني لدى مليك مقتدر… نؤمن ونرضى ونسلم بقضاء الله وقدره الذي اجتبى
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وَأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ، وَأَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ، وَاشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ،
اليوم إذ تزفّ غزّة ولبنان قوافل الشهداء، من الذين ارتقوا على طريق القدس دفاعًا عن وطنهم وكرامة شعبهم وتحرير بلادهم من العدوان الصهيوني، ومن أجل
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريرًا يسلّط الضوء على أهم المحطات النضالية في مسيرة القائد الشهيد يحيى السنوار، وصولًا إلى الوعد الذي أشار إليه ثم حققه
الموعظة القرآنية: قال الله تعالى: ﴿وَقَاتِلُواْ الْمُشْرِكِينَ كَآفَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَآفَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ﴾1. الجهاد هو المعيار الأساس تمثّل الحرب المسلّحة بعداً واحداً من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.