
منهج الإمام زين العابدين (ع) في إحياء ذكرى عاشوراء
حافظ الإمام السجاد (ع) في عصر الاضطهاد الأموي على الهوية الشيعية الأصيلة، وأعدّ المجتمع للصحوات المستقبلية بالاعتماد على الأدعية، التربية الأخلاقية وإعادة بناء الشبكات الفكرية. يُمكن اعتبار عصر
حافظ الإمام السجاد (ع) في عصر الاضطهاد الأموي على الهوية الشيعية الأصيلة، وأعدّ المجتمع للصحوات المستقبلية بالاعتماد على الأدعية، التربية الأخلاقية وإعادة بناء الشبكات الفكرية. يُمكن اعتبار عصر
في الخامس والعشرين من شهر المحرم، يُحيي المؤمنون ذكرى استشهاد الإمام زين العابدين (عليه السلام)، سيّد الساجدين وعلم الهدى، الذي اغتالته يد الطغاة الأمويّين بسمّ
عن أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام): «أَيُّهَا النَّاسُ، اتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِنْ قُلْتُمْ سَمِعَ، وَإِنْ أَضْمَرْتُمْ عَلِمَ، وَبَادِرُوا الْمَوْتَ الَّذِي إِنْ هَرَبْتُمْ مِنْهُ أَدْرَكَكُمْ، وَإِنْ أَقَمْتُمْ
الامام الخميني (رض) في ثورته الاسلامية، تلك الثورة كان لها علاقة بالصحيفة السجادية، و لأن الامام الخميني (رض) هو من نسق الامام السجاد عليه السلام
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نص الحوار الذي أجراه مع العميد حسن جوني، نائب رئيس هيئة أركان القوات المسلحة اللبنانية السابق، حول أبعاد الحرب التي فرضها
قَالَ صَاحِبُ الْمَنَاقِبِ وَغَيْرُهُ، رُوِيَ أَنَّ يَزِيدَ لَعَنَهُ اللَّهُ أَمَرَ بِمِنْبَرٍ وَخَطِيبٍ لِيُخْبِرَ النَّاسَ بِمَسَاوِئ الْحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ ( عليهما السلام ) وَمَا فَعَلَا. فَصَعِدَ الْخَطِيبُ الْمِنْبَرَ
الإدارة الصالحة تأخذ الزمان بنظر الاعتبار… والزمان ليس وعاءً للتاريخ والأحداث والأعمال فقط، وإنّما هو من مقوّمات التاريخ والأعمال والأحداث أيضاً… فلربّ مشروع يفشل في
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
بحسب ما أفاد به مراسل جماران، في السابع والعشرين من شهر تير عام 1367 هجري شمسي (يوليو 1988)، قبلت إيران قرار مجلس الأمن رقم 598
يقول تعالى في قصة طالوت بعد أن عينه الله تعالى قائداً للجيش واعترض قومه على ذلك: ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.