
الامام السجاد عليه السلام في كلام الامام الخميني
لو فهموا الآثار التي تركتها أدعية الإمام السجاد (عليه السلام)وكيف أن بإمكانها تعبئة الجماهير وتحريكهم وهو (عليه السلام) الفاقد لتوّه كل أهل بيته في كربلاء
لو فهموا الآثار التي تركتها أدعية الإمام السجاد (عليه السلام)وكيف أن بإمكانها تعبئة الجماهير وتحريكهم وهو (عليه السلام) الفاقد لتوّه كل أهل بيته في كربلاء
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقتطفات من خطاب العاشر من المحرّم للأمين العام لحزب الله سماحة السيّد حسن نصرالله بتاريخ 29/7/2023، والتي يتحدّث فيها سماحته في
من مظاهر الشعائر الحسينية إظهار الحزن، المجالس الحسينية، زيارة الامام الحسين(ع)، الذهاب مشيًاً الى زيارة الامام الحسين(ع)، اطعام الناس اللطميات وهدف هذه الشعائر هو إبقاء
تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً حين استصرختمونا وإلهين، فأصرخناكم موجفين… سللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم! وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدونا وعدوّكم! فأصبحتم إلباً
من خُطَب الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء قوله: “ألا ترون أنَّ الحقّ لا يُعمل به، وأنّ الباطل لا يُتناهى عنه؟! ليرغب المؤمن في لقاء
سماحة السيّد حسن نصر الله (حفظه الله) اختصرت مقولة الإمام الخمينيّ قدس سره معركة عاشوراء بأنّها كانت معركة “انتصار الدم على السيف”؛ وذلك من خلال
دعاء سيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام قبل مقتله يوم العاشر من محرم سنة 61 للهجرة. روي عن سيد الساجدين وزين العابدين عليه
في تقرير لمراسل وكالة (جماران)، تحدث حجة الإسلام والمسلمين علي كمساري، رئيس المؤسسة، خلال مراسم عزاء للعاملين فيها، بمناسبة العشرة الأولى لشهر محرم، أقيمت في
السيد نصر الله: لو لم نقم بتكليفنا من يقرأ التاريخ منذ 1400 سنة وما قبلها وما بعدها، ويطالع الأحداث المعاصرة اليوم، يصل إلى نتيجة واحدة؛
حقيقة عاشوراء بحسب ما ورد من أقوال الإمام الخميني قدس سره باعتبارها حدثاً يتخطّى حدود الزمان والمكان حيث إنّ مؤثّريّة شهادة الإمام الحسين عليه السلام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.