
قصائد في رثاء وفاة النبي الأكرم (ص)
على أعتاب ذكرى رحيل النبي الأكرم (ص) في الـ28 من صفر، نستعرض أصدق قصائد الرثاء التي جسدت حزن الأمة وألمها على فراق خير الخلق. عظم
على أعتاب ذكرى رحيل النبي الأكرم (ص) في الـ28 من صفر، نستعرض أصدق قصائد الرثاء التي جسدت حزن الأمة وألمها على فراق خير الخلق. عظم
إنّ مواقف الإمام الحسن (عليه السلام) هي الّتي تنسجم مع المصلحة الإسلاميّة العُليا بلا شكّ في ذلك ولا ريب. وهذا الموقف الصعب الّذي اختاره جاء
مرقد يعود تاريخه إلى أكثر من 12 قرناً حيث قامت مدينة مشهد المقدسة باستشهاد الإمام علي بن موسى الرضا (ع) ثامن أئمة الهدى (ع) في
عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «إنَّ اللهَ… أعطاني مسألةً، فأخّرْتُ مسألتي لشفاعةِ المؤمنينَ من أمّتي إلى يومِ القيامةِ، ففعلَ ذلك»[1]. إنَّ المتتبّعَ لسيرةِ
إن ما يكفل لبلد ما أن يكون بلداً متحضراً هو تحرره واستقلاله بمعناه الحقيقي. والمذهب الانساني ولاشيء غيره يستطيع أن يضمن للشعب حريته، أما الحرية
امتاز سلوك النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) بالتدبير والسّرعة في العمل، فلم يدَع الفرصة تفوته في أيّ قضيّة. كان (صلى الله عليه وآله وسلم)
تحتل الشعائر الحسينية مكانة متميزة في وجدان الشعب العراقي، إذ تمثل امتداداً لذكرى واقعة كربلاء وما حملته من معاني التضحية والعدل ومواجهة الظلم. وهي ليست
يصادف 28 صفر أو حسب رواية أخرى 7 صفر، ذكرى استشهاد السبط والحفيد الأكبر للرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وريحانته وحبيبه، وهو
فَقَدَ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم أمّه بعد عودته من حيّ بني سعد وله من العمر ست سنوات على أشهر الروايات، وأصبح بذلك يتيم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.