
مع الإمام القائد: قبس من غدير الولاية
مقتطفات من خطاب ولي أمر المسلمين سماحة الإمام القائد السيد علي الخامنئي (حفظه الله) يوم عيد الغدير الأغرّ. أُهنّئ وأُبارك حلول هذا اليوم العظيم لجميع
مقتطفات من خطاب ولي أمر المسلمين سماحة الإمام القائد السيد علي الخامنئي (حفظه الله) يوم عيد الغدير الأغرّ. أُهنّئ وأُبارك حلول هذا اليوم العظيم لجميع
خطبة الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلام في غدير خم لتنصيب علي عليه السلام خليفة من بعده. “الحَمدُ لِلَّهِ الَّذِي عَلَا فِي تَوَحُّدِهِ ودَنَا
روي في الاقبال عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: إذا كنت في يوم الغدير في مشهد مولانا امير المؤمنين صلوات الله عليه فادنُ من
اعتبر أستاذ في الحوزة العلمية، أن رسالة الغدير هي أن الله يعين الإمام للأمة والخليفة لرسول الله (ص)، قائلاً: “الغدير يمثل الرسالة الأكثر رسمية إلى
عيد الغدير هو اليوم الذي حدد فيه النبي الأكرم- صلى الله عليه وآله وسلم- أمر الحكومة وبيّن مثال الحكم الإسلامي إلى الأبد كاشفاً أن القدوة
انّ النبي الأكرم(ص) كان متيقناً انه من المستحيل أن يكون احداً نظيراً للإمام أمير المؤمنين- عَليهِ السَلام- بكل ماتحمله الكلمة من معني، لكنه عيّن مثالًا
بالتزامن مع الذكرى السادسة والثلاثين لرحيل الإمام الخميني (قده)، نُشر عملان جديدان من قبل معاونية الشؤون الدولية في مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني (قده)،
احتل حديث الغدير موقعه المتميز في الشعر العربي منذ لحظة وقوع الحادثة إلى يومنا هذا، فلا تكاد تمر مناسبة إلّا وقد ذكر الغدير شعرياً بها.
سعة الصدر من أهمّ الآليات الإدارية والقيادية. عن أمير المؤمنين عليه السلام، قال: “آلة الرئاسة سعة الصدر”[1]. وسعة الصدر تعني الصبر تجاه المشاكل والتحدّيات، والسيطرة
من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.