
بمناسبة يوم غزة..يوماً لدعم الشعب الفلسطيني
على كل الشعوب أن تطالب حكوماتها بالاهتمام بقضية فلسطين. تصادف هذه الايام ذكرى الحرب الصهيونية الغاشمة على قطاع غزة اليوم الذي تم تسميته في ايران
على كل الشعوب أن تطالب حكوماتها بالاهتمام بقضية فلسطين. تصادف هذه الايام ذكرى الحرب الصهيونية الغاشمة على قطاع غزة اليوم الذي تم تسميته في ايران
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي تقريراً يُلقي الضوء على بعض الخطوات القانونية التي أقدمت عليها جمهورية إيران الإسلامية دعما لفلسطين والمقاومة، ويجري فيه التطرق إلى الاسم
قد روى عدد من المفسرين السنة أن الآية 29 إلى آخر سورة المطففين تروي قصة المجرمين والمنافقين الذين إستهزئوا بالإمام علي (ع) وجماعة من المؤمنين،
إن إصلاح النفس يعني تهذيبها من العيوب الأخلاقية، وتنمية فضائلها، ومحاسبتها بشكل دائم لتكون أكثر انسجاماً مع القيَم الأخلاقية السامية، وأكثر قُرباً من الله تعالى
زينب عليها السلام بعد استشهاد الإمام الحسين عليه السلام والعديد من أهل بيته وأنصاره، أُلقيت على عاتقها مسؤولية إيصال نداء دماء شهداء كربلاء والتعريف بالسنّة
السيدة زينب عليها السلام في كلام القائد دام ظله حركة السيدة زينب الكبرى عليها السلام وأحداث ما بعد كربلاء ملحمة زينب الكبرى عليها السلام إنّ زينب الكبرى عليها السلام امرأةٌ عظيمة. فمن أين
نعيش هذه الأيام ذكرى وفاة السيدة زينب الكبرى سلام الله عليها ، وهي النموذج الحي الذي يتأسى به المسلمون رجالاً ونساء. * الشخصية الشمولية إنّ
تُعتبر ولادة السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب (عليها السلام) مناسبةً عظيمةً ومشهودًا لها في تاريخ الإسلام. فهي ليست مجرد ولادة شخصية بارزة، بل
وردت في كتب الأدعية زيارة السيدة زينب الكبرى بنت أمير المؤمنين (عليهما السلام) ننقلها بالنص: السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ سَيِّدِ الأَنْبِياءِ السَّلاَمُ عَلَيْكِ يَا بِنْتَ
إذا اعتبرنا أنّ حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين عليه السلام فإنّ الذي أحيى هذه الظاهرة وأوضحها وبيّنها هو السيّدة زينب عليها السلام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.