للوصيّة في وجدان الأُمم والأفراد أهميّة شديدة. وتشتدّ هذه الأهميّة حينما تصدر عن أصحاب المقامات المعنويّة الذين يمتازون بالمناقبيّة والخبرة والحرص على مصلحة شعوبهم ومريديهم.

تبدأ قصّة ولادة السيدة مريم بنت عمران (عليهما السلام) للنبي عيسى (عليه السلام)، حيث أرسل الله تعالى الملك جبريل (عليه السلام) يُبشّر مريم (ع) بولادة

حذّر علماء الدين والدعاة من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو التطبيقات غير الموثوقة في الأمور الدينية، مشيرين إلى أن التحريف في نصوص القرآن الكريم يعدّ

من أهم مراحل حياة نبي الله عيسى (ع) هي مرحلة ولادته؛ إن قصة ميلاد السيد المسيح(ع) في القرآن تختلف عن قصة ميلاده في الكتاب المقدس

الشيخ نعيم قاسم‏ يهيِ‏ء اللَّه جلَّ وعلا الظروف الموضوعية للقيادة العالمية الواحدة والعادلة للإمام المهدي عجل الله فرجه، وعلى الرغم من الاختلافات البشرية الحادَّة، والظاهرة

الشيخ مهدي الفتلاوي يعتقد المسلمون على اختلاف مذاهبهم بحتمية نزول السيد المسيح عليه السلام من السماء إلى الأرض في آخر الزمان، تحقيقاً للوعد القرآني في

آية الله الشيخ عبد الله الجوادي الآملي إنّ التضرّع والدعاء سلاح المؤمن الحقيقيّ: «اغفر لمن لا يملك إلّا الدعاء»(1)؛ لأنّ جوهر الدعاء هو الاعتراف بالفقر