
رضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح
إن المؤمن لا يرغب بشيء كما يرغب برضا الله عنه وقبول أعماله، ورضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح يقوم به، فالطاعات والمعاملات الحَسَنة
إن المؤمن لا يرغب بشيء كما يرغب برضا الله عنه وقبول أعماله، ورضا الله هو الغاية الكبرى لكل عمل صالح يقوم به، فالطاعات والمعاملات الحَسَنة
ضحى حمادي* إنّ خسارة السمعة والصورة اللتين عملت «إسرائيل» طويلاً على تكريسهما كـ«دولة ديمقراطيّة» في الشرق الأوسط، ليست بالأمر الذي يمكن لها أن تتخطّاه، خصوصاً
الإمام الخامنئي دام ظله في منطقتِنا، التي تُعدّ واحدةً من أكثرِ المناطقِ الحسّاسةِ في العالمِ، هناك اليومَ أحداثٌ تجري. ينبغي أن نفهمَ هذه الأحداثَ بشكلٍ
إن الطاعة لله تعني الالتزام بأوامره كلها والابتعاد عن نواهيه كلها استجابةً له ولما أنزل من أحكام في شريعته، وشريعته تعالى رحيمة وحكيمة، فكل ما
من حياة سماحة الشيخ الشهيد نبيل قاووق حوار مع عائلته في تلك الليلة التي تاهت فيها القلوب، ما إن حلّ السحر حتّى مدّ سجّادة صلاته،
إن الانبياء العظام- سلام الله عليهم- بدءً من آدم وانتهاء بالخاتم، والأنبياء أولي العزم، جميعهم بعثوا لنشر لواء التوحيد وتحقيق العدالة بين الشعوب. بسم الله
ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ أَعانَ عَلى مُؤْمِنٍ فَقَدْ بَرِئَ مِنَ الإسْلامِ”. وتعبِّر هذه الجوهرة الكريمة عن موقف الإسلام الواضح الذي لم يترك فيه
لقد خرج الإمام الخميني قدس سره رافضاً كل المعايير التي اعتادها الناس، معلناً “لا شرقية ولا غربية” يأبى أن يستظل بإحدى القوتين، لم يعرف رأسه
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نص كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 3/8/2007 حول دعاء «يَا مَنْ أَرْجُوهُ لِكُلِّ خَيْرٍ» في شهر رجب حيث يشرح سماحته فقرات الدعاء
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.