يحثّ القرآن الكريم على صحبة أهل الخير وذوي الأخلاق الرفيعة، ويحذر من مرافقة من ليس لديهم تقوى أو أخلاق. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لُزُومُ

أهم الوقائع التاريخية في شهر جمادى الأولى 1446-2024:   اليوم الخامس: مولد العقيلة زينب بنت امير المؤمنين عليهما السلام سنة 5 هـ.   اليوم السادس:

نرجس عربيد اشتاقت أرواحنا لصوته وإطلالاته التي كانت تشدّ عزمنا دائماً، وتبهج نفوسنا. تمنيتُ لو أنّ له فرصةً من العلياء ليُحدّثنا مجدّداً، فطرحتُ أسئلةً ووجدت

لقد ترجل عن صهوة جواده الشريف وجهاده العظيم، شهيداً عظيماً، تاركاً خلفه إرثاً عظيماً، مودعاً الراية في أيد أمينة، وها هم أبناؤه ورفاقه وحاضنته ومحبوه

 تُعتبر ولادة السيدة زينب بنت علي بن أبي طالب (عليها السلام) مناسبةً عظيمةً ومشهودًا لها في تاريخ الإسلام. فهي ليست مجرد ولادة شخصية بارزة، بل

نعيش هذه الأيام ذكرى ولادة السيدة زينب الكبرى سلام الله عليها(*)، وهي النموذج الحي الذي يتأسى به المسلمون رجالاً ونساء. * الشخصية الشمولية إنّ زينب

يقول تعالى: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرً﴾. في الخامس من جمادى الأولى أولدت السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) مولودة، فحملها