قال الله تعالى في كتابه الكريم: {… فَانكِحُوهُنَّ بِإِذنِ أَهلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعرُوفِ مُحصَنَاتٍ غَيرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ ۚ فَإِذَا أُحصِنَّ فَإِنْ أَتَينَ بِفَاحِشَةٍ
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ) “سورة النمل المباركة/ آية 23” .
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: (إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ ٱلرَّحْمَٰنُ وُدًّا) (سورة مريم المباركة، آية: 96). إن الذين آمنوا بالله
سورة الكهف، هي السورة الثامنة عشر ضمن الجزء (15 – 16) من القرآن الكريم، وهي من السور المكية، واسمها مأخوذ من قصة أصحاب الكهف التي
قال الله سبحانه وتعالى في محكم كتابه الكريم: ﴿فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُوْلُواْ الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ …﴾ “سورة الأحقاف المباركة: آية 35” . عن سماعة ابن
(وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرض هَوْناً…) ” سورة الفرقان المباركة: آية 63″. عباد الرحمن (وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ) بما تعنيه الصفة الإِلهية من معنى الرحمة التي
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُواْ أَن تُصِيبُواْ قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُواْ عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ﴾
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ
لا يخفى على دارسٍ جهد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) في خدمة القرآن الكريم جمعاً وحفظاً وتفسيراً وتوضيحاً لدى الآخرين، الأمر الذي خلف
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (( وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا ۚ قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.