هي الزيارة المعروفة وفي غاية الاعتبار ومرويّة في جميع كتب الزّيارات والمصابيح وقال العلامة المجلسي (رحمه الله) إنها أحسن الزّيارات متناً وسَنداً وينبغي المُواظبة عليها

حرز الامام الجواد عليه السلام… بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ‏ لَا حَوْلَ وَ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ اللَّهُمَّ رَبَّ الْمَلَائِكَةِ وَ الرُّوحِ وَ النَّبِيِّينَ

الصلاة على أمير المؤمنين علي (ع) مروية عن الإمام الحسن العسكري (ع). اللّـهُمَّ صَلِّ عَلى اَميرِ المُؤمِنينَ عَلِىِّ بنِ اَبى طالِب اَخي نَبِيِّكَ وَوَلِيِّهِ وَصَفِيِّهِ

من أدعية الإمام زين العابدين ( عليه السَّلام ) : ” بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ

دعاء السمات… دُعاءُ السِّماتِ و الذي يُعرَفُ بدُعاء الشّبور أيضاً يُستحبّ الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة، وَ هو منَ الأدعية المشهورة ،

كان صاحب الأمر والسلام يدعو بهذا الدعاء لقضاء حوائجه ومهامه وهذا نصه بعد البسملة: “أنت الله الذي لا إله إلا أنت مبدئ الخلق ومعيدهم وأنت

بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ الحَمدُ لِله الأَوَّلِ قَبلَ الإنشاء وَالإِحيَاءِ، وَالآخِرِ بَعدَ فَنَاءِ الأَشيَاءِ، العَلِيمِ الَّذِي لَا يَنسَى مَن ذَكَرَهُ، وَلَا يَنقُصُ مَن شَكَرَهُ، وَلَا

يحقق الدعاء اهدافه اذا تأملنا مفاهيمه الرائعة فيكون عونا لنا للوصول الى مرضاة الله سبحانه وتعالى من خلال التفاعل الروحي مع مضامينه وتجسيد ذلك على

هذا هو الدعاء الذي كانت تدعو به السيدة الزهراء عليها السلام كل يوم خميس: اللهمّ إنّي أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى، والعمل بما تحبّ وترضى،

فضل تسبيح الزهراء سلام الله عليها. روي، أن فاطمة عليها السلام طلبت من أبيها رسول الله صلى الله عليه وآله خادمة تخدمها. فقال صلى الله