
مَنْ نَظَرَ فِي الْعَواقِبِ سَلِمَ مِنَ النَّوَائِبِ
إن التدبّر في العواقب واستشراف النتائج يُعدُّ ركيزة أساسية للوقاية من المخاطر، فبإمعان النظر في تبعات الأفعال، يمكن لنا أن نُقَيّم العواقب المحتملة ونتخذ قراراتنا
إن التدبّر في العواقب واستشراف النتائج يُعدُّ ركيزة أساسية للوقاية من المخاطر، فبإمعان النظر في تبعات الأفعال، يمكن لنا أن نُقَيّم العواقب المحتملة ونتخذ قراراتنا
زينب حمود “صُم، قاوم، وقاطع“… تحت هذا الشعار، تواصل حركات المقاطعة نشاطاتها منذ بداية شهر رمضان المبارك، بهدف تذكير الشعوب في مختلف أنحاء العالم، وخصوصًا
حينما تقع عيني على بعض اولئك المفجوعين بابنائهم اشعر بخطورة المسؤولية الملقاة على كاهلي الى الحد الذي يفقدني جلدي. حينما تقع عيني على بعض اولئك
ينقل الحاج السيد أحمد أن الإمام وطوال إقامته في النجف الاشرف لم يخرج للنزهة والاستفادة من البساتين وأمثالها.. ينقل الحاج السيد أحمد أن الإمام وطوال
شهر رمضان فرصة استثنائية في كل عام. إن صيام شهر رمضان بحد ذاته يمهّد الأرضية الروحانية والنورانية للصائم، ويُهيّئ الصائم لكسب الفيوض الإلهية. هذه الباقة
تعتبر الحواسّ من الألطاف الربانية والنعم الإلهية التي أنعم الله بها على الإنسان والتي لولاها لكانت الحياة شبه مستحيلة، إلّا أنّ هذه الحواسّ هي كذلك
لقد أرسل الله تعالى الأنبياء (عليهم السلام) لهداية البشرية إلى سواء السبيل، وأنزل على بعضهم كتباً لتكون مناراً يستهدي بها الناس، ولكن للأسف حرّف الناس
من فوائد الصيام تقوية الإرادة وضبط النفس، فإن الصيام هو فرصة لممارسة الصبر والثبات في مواجهة الوسواس والأهواء النفسية. عندما يمتنع الإنسان لفترة معينة عن
دعاء الافتتاح، من أدعية شهر رمضان المبارك، يُدعى به في كلّ ليلة من ليالي هذا الشّهر ويحتوي على مضامين أخلاقية وروحية متضمنا الصلاة على النبي
الشيخ مهدي أبو زيد يستبشر الإنسان المؤمن بالمائدة الرحمانيّة التي يبسطها الله لعباده من منطلق: “الصوم لي وأنا أجزي به”(1). ونحن إذ نحطّ الرحال عند
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.