
ما هي أهداف الحرب والجهاد؟
لكلّ حربٍ أو جهد وجهاد هدفٌ وغاية. وإذا كنّا نتحدّث عن إنسان، أو جماعة إنسانيّة حكيمة وعاقلة فلا بدّ من أن تكون أفعالها وحركاتها وسكناتها
لكلّ حربٍ أو جهد وجهاد هدفٌ وغاية. وإذا كنّا نتحدّث عن إنسان، أو جماعة إنسانيّة حكيمة وعاقلة فلا بدّ من أن تكون أفعالها وحركاتها وسكناتها
عنْ رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «كَفَاكَ بِثَنَائِكَ عَلَى أَخِيكَ، إِذَا أَسْدَى إِلَيْكَ مَعْرُوفاً، أَنْ تَقُولَ لَهُ: جَزَاكَ اَللَّهُ خَيْراً؛ وَإِذَا ذُكِرَ وَلَيْسَ هُوَ
إن الخصام يعني العداء والتحارب وعند علماء الأخلاق يعني الحرب اللفظية مع الآخرين بُغية تحصيل مال أو استيفاء حق. من الأمراض اللسانية التي تسبب العداء
لم تبرز على طول التاريخ شخصية مثل شخصية النبي محمد (ص) بما أحدثه من تغييرات في التاريخ الإنساني، وبما حققه من نجاح عظيم في إبلاغ
أسبوع الوحدة الإسلامية، عبارة عن المدة ما بين 12 ربيع الأول وهي ذكرى ولادة النبي الأكرم صلي الله عليه وآله وسلم وفق الأحاديث السنّية، إلى
في الوقت الذي كان الامام الخميني في قمة هرم السلطة في ايران كان على درجة عالية من العرفان الالهي، فالاحداث والتطورات الخطيرة والكبيرة التي شهدتها
للصلاة كما ذكرنا آداباّ ظاهرية وأخرى معنوية، سوف نشير إلى نبذة من آدابها المعنوية وهي: التوجّه إلى عزّ الربوبيّة وذلّ العبوديّة من الآداب القلبيّة في
تعدُّ اللغة التركية من اللغات القديمة التي ترجمت معاني القرآن الكريم إليها؛ حيث ترجم الأتراك معاني القرآن الكريم بتمامه بعد قرن واحد من دخولهم الإسلام،
يروى عن الصادق عليه السلام: “ما خسر والله من أتى بحقيقة السجود ولو كان في العمر مرّة واحدة وما أفلح من خلا بربه في مثل
على المرء أن تكون همته عالية في اكتساب الفضائل كلها، وألا يكتفي بذلك بل يعمل ليبلغ الأوج فيها، وفي تسييلها في سلوكياته وعلاقاته، ليكون الأشرف
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.